الصفحه ١٥٣ : دفعة واحدة إلى أشياء ، لو عبر عنها بلسانه لاحتاج إلى ألفاظ كثيرة ، وهذا من
مستخرجات قدامة ، ومن أمثلتها
الصفحه ١٨٥ : )(٢) ومنه قول امرئ القيس : [من الطويل](٣)
فمثلك حبلى
قد طرقت ومرضع
فألهيتها عن
ذي
الصفحه ١٩٤ :
ومن التوليد
اللفظي ضروب أخر ، لا يضطّر إلى تمثيلها ـ هاهنا ـ طلب الاختصار.
والذي يولّد من
الصفحه ١٩٧ :
وهو أن يأتي
المتكلم إلى معنى اخترعه غيره فيحسن اتباعه فيه بحيث يستحقّه بوجه من الوجوه
بزيادات توجب
الصفحه ٢٠٩ :
للخفاجي (١) وبديع شرف الدين التيفاشي ـ وغيرهم. وقد غير من تمثيلهم
شيئا يسيرا.
قال العسكري : (هو
الصفحه ٢٢٨ :
(فَأَصْبَحُوا لا يُرى
إِلَّا مَساكِنُهُمْ)(١).
وكل ذلك من
انسجام الفصاحة ، وجريها بغير تكلّف ومن
الصفحه ٢٥٨ :
فكلاهما منقول
من أصل (١) واحد.
وأما البيت
الآخر ، فقول المعرّي (٢) [من الخفيف
الصفحه ٢٢ : أول
من نأى عن أرضهم
قد كنت يوم
الحرب أول من دنا
أبعدت عن أرض
العراق ركائبي
الصفحه ١٤٩ :
ومن الشعر قول
الفرزدق (١) : [من البسيط]
يكاد يمسكه
عرفان راحته
ركن الحطيم
الصفحه ١٩١ :
فالأول كقول
محي الدين بن حراز في الخيمة (١) [الطويل] :
ومضروبة من
غير ذنب أتت به
الصفحه ٢٦٢ : ) إلى لفظة (قادر) لما فيها
من معنى اليقظة ، وزيادة ، فقابل بها لفظة : «راقد»
، وهو من صنف (التجنيس
الصفحه ٨ :
الوقت ـ عام ١٩٧٥ م على انتساخه بخط يدي ، والاحتفاظ بنسخة جيدة منه ،
قابلتها بنسخة أخرى خطية فيها
الصفحه ٣٦ :
صلىاللهعليهوسلم أن يقبل الله ـ تعالى ـ بمدحه منه إنابته وتوبته على
الرغم من عظم الجرم الذي
الصفحه ٦١ :
القصيدة الأولى تسمية الأنواع البديعية ، كما ترى ذلك في مطلعها :
يا حسن (مطلع)
من أهوى بذي سلم
الصفحه ٦٣ :
(٧٧٩ ه) على الصفي الحلي ، وأحمد إبراهيم موسى في جعل البديعيات من ريادة
على السليماني (٦٧٠ ه