الصفحه ١١٨ :
(إِنِّي وَجَدْتُ
امْرَأَةً تَمْلِكُهُمْ وَأُوتِيَتْ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ وَلَها عَرْشٌ عَظِيمٌ
الصفحه ١٦١ : بخلافه ، فتقرنه بالملائم ، كقول أبي الطيب
المتنبي : [من البسيط](٢)
فالعرب منه
مع الكدري طائرة
الصفحه ٢٣٩ :
ولو لا هذا
الاختصاص ، لكانت كغيرها من السور (١) الكريمة.
الحذف (٢)
[١١٩ ـ] آل
الصفحه ٢٥ :
ولست أريد أن
أستقصي في هذا المجال موقع الشاعر من الأرتقيين وإن جاء مديحه لهم ، وتحريضه على
قتال
الصفحه ٧١ :
وجعلت كل بيت
منها مثالا شاهدا لذلك النوع (١) وربما اتفق (٢) في البيت الواحد منها النوعان والثلاثة
الصفحه ٧٩ : اللاحق : فهو ما أبدل من أحد
ركنيه حرف بغيره من غير مخرجه ، ولا قريب منه (٥) ، كقوله تعالى : (وَإِنَّهُ
الصفحه ٢٢٥ : رضياللهعنه على جلالته في العلم ، وتقدمه في النقد (٢) ، يقدّمه على سائر الفحول من طبقته.
التوزيع
الصفحه ٢٣٣ : ) (٢).
ومثاله من
الشعر قول البحتري : [من الخفيف](٣)
فإذا حاربوا
أذلّوا عزيزا
وإذا سالموا
الصفحه ١٦ : » في مدينة الحلة ـ في العراق ـ في أسرة من (سنبس) فرع من قبيلة
طيء العربية ، وكان أعمامه وأخواله ممن
الصفحه ٦٢ :
مضمنا كل بيت
منها نوعا بديعيا. ويدعي كذلك أنّ ما ذهب إليه الدكتور زكي مبارك من كون البديعيات
تطورا
الصفحه ٦٤ : ) وهي نسخة مضبوطة ، واضحة الخط ، ولم ينقص منها
شيء. وكانت هي الأصل الذي انتسخناه ، ثم قابلنا بها ما بين
الصفحه ١١٩ :
أبقى» (١) فمثّل عليهالسلام حال من تعسف (٢) نفسه في العبادة حتّى ينهك جسمه ، ولا ينال غايتها
الصفحه ٢٤ :
حضوره حصار قلعة أربل حين أرسل الجيوش ، ولم يحضرها سنة (٧٠٢ ه) : [من
الرجز] :
أبد سنا وجهك
الصفحه ٤٢ :
أخلاي
بالفيحاء إن طال بعدكم
فأنتم إلى
قلبي كسحري من نحري
وإن
الصفحه ٧٠ :
استخرجتها من أشعار القدماء ، وعزمت أن أؤلف كتابا محيطا بجلّها (١) ، إذ لا سبيل (٢) إلى الإحاطة