الصفحه ٢١٩ :
المصري في حسام الدين لؤلؤ حاجب الملك الناصر صلاح الدين حين غزا الإفرنج
الذين قصدوا الحجاز من بحر
الصفحه ٦٢ : أمورا لا يغفلها
الباحث تضع الريادة والتقدم للصفي الحلي ، وهي :
١. أن قصيدة
السليماني من بحر الخفيف
الصفحه ٢٥٤ :
ابن أبي الإصبع ـ رحمهالله تعالى ـ : [من الطويل](٣)
فضحت الحيا
والبحر جودا فقد بكى
الصفحه ٤٢ : معاشرا
شددت بهم لما
حللت بها أزري
أسوق إلى
البحر الخضم جواهري
الصفحه ٦١ : بن عثمان بن علي
بن سليمان أمين الدين السليماني (ت ٦٧٠ ه)»
لأن هذا الأخير
قد نظم قصيدة من بحر (الخفيف
الصفحه ٧٠ : البديع ، وتتطرّز (٧) بمدح مجده (٨) الرفيع ، فنظمت مائة وخمسة وأربعين بيتا من بحر البسيط
، تشتمل على مائة
الصفحه ١١٨ : )(١) ، فإذا أسقطت من هذه الآية : (عَرْشٌ عَظِيمٌ :) صار وزن بيت من بحر الرجز (٢). وهو التشريع.
وإذا أسقطت من
الصفحه ١٣٩ :
أبو سليمان
إن جادت يداه لنا (١)
لم يحمد
الأجودان : البحر والمطر
الصفحه ١٧٠ :
كَالْعُرْجُونِ
الْقَدِيمِ)(١). وقوله تعالى : (وَلَهُ الْجَوارِ
الْمُنْشَآتُ فِي الْبَحْرِ
الصفحه ١٩٩ :
في بحر حرب
بموج الموت ملتطم
وهو أن يكون في
الكلام معنى يصح معه واحد من عدة معان فيختار
الصفحه ٢٠٠ : ما في
بيت القصيدة من الملاءمة والائتلاف بين العباب والسباحة والبحر والموج / / والالتطام.
والفرق بين
الصفحه ٢١٠ : وَالْبَحْرِ)(٧) ... الآية.
__________________
(١) البيت غير منسوب
في التحرير : ٥٩٥ وأسقطه صاحب الخزانة من
الصفحه ٢١١ :
فإنّه تعالى (١) تمدّح بأنّه يعلم ما في البر والبحر ـ من أصناف الحيوان
والنبات والجماد وحاصر
الصفحه ٢٩٣ : ـ.
(٢) ورد اسم هذا
الكتاب في : ط باسم (المشعر والشعر) ولا وجه له وهو لأبي عثمان عمرو بن بحر بن
محبوب الجاحظ
الصفحه ٣١٢ :
خاضوا عياب
الوغى والخيل سابحة
في بحر حرب
بموج الموت ملتطم
حتّى إذا
صدروا