الصفحه ١٧٩ :
وقد استغل
أعداء الخوارج الخلاف بين نجدة وأتباعه وما نتج عنه من ضعف وانقسام في صفوفهم ،
فثاروا على
الصفحه ١٨٥ :
وفي سنة ٨٦ ه (١) ثار بالبحرين مسعود بن أبي زينب المحاربي من عبد القيس (٢) فهرب عاملها الأشعث بن
الصفحه ١٨٩ :
ويمكن تقسيم
الموالي إلى قسمين :
موالي
العتاقة : وكانوا في
الأصل من العبيد إلا أنهم تحرروا من
الصفحه ١٩٩ : «من محمد رسول الله إلى الأكبر بن عبد القيس : أنهم آمنون بأمان
الله ، وأمان رسوله ، على ما أحدثوا في
الصفحه ٢١ : فيها كثير من الأملاح (٢) ، وتذكر المصادر العربية الوسيطة من السباخ لعباء بحذاء
القطيف على الساحل ، فيها
الصفحه ٢٢ :
أ ـ الكثبان الرملية والصحارى :
هناك كثبان
واسعة من الرمال ، وهي من أعظم العوارض الطبيعية في
الصفحه ٢٥ : الشمال الشرقي من الشيطين (٣) ، ولا تزال معروفة ممتدة من الغرب إلى الشرق من طرف
الشيط الشرقي ـ الشيط
الصفحه ٣٠ : على تميم (٣).
والشيطان
معروفان يقعان في الدبدبة (الدو) (٤) ، في الشمال الغربي من الاحساء ، ويسميان
الصفحه ٣٤ : ، والضبي (٣).
المصانع : وهي أماكن في أرض صلبية كالأحواض يجتمع فيها ماء
المطر (٤) ، ومنها مصنعة الخمة التي
الصفحه ٦٧ : ساحة أوسع من قطر الحالية ، وكان
لها عدد من الأسقفيات خاضعة لرئيس أساقفة فارس ، وكان الأزمات التي تحدث
الصفحه ١١١ : قطريان فقالت له عائشة أن هذين ثوبان غليظان» (٢) ، ويذكر الجوهري أن القطرية ضرب من البرود (٣) ، ويذكر ابن
الصفحه ١١٩ :
أما اليمامة فكانت تنتج من الحنطة ما يفيض على حاجتها ، أما طريقة البيع
والشراء فهي «المقايضة» وربما
الصفحه ١٢١ : الأمن والسلام في ربوعه ، كما زالت معظم الحواجز والعقبات من
طريقه ، مما أدى إلى أن تتحول التجارة تدريجا
الصفحه ١٢٨ : منه ثمد الفارسي وعليه قبتان مبنيتان ،
وعن يمين ذلك الجبل جبل الرحا ، وعن يمين الطريق إذا اجتاز المسافر
الصفحه ١٥٠ :
١١ ه ارتدت عبد القيس مع من ارتد في البحرين ، ولكن بجهود الجارود تراجعت
عبد القيس عن موقفها وتمسكت