الصفحه ١٦٩ : صبني كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة على
سوق ذي المجاز بالقرب من عرفة ونهبهم إياه جعلت نجدة يعدل عن
الصفحه ١٧٧ :
٥ ـ وكلم نجدة
في رجل فأعطاه فرسا فاتهموه بأنه يعطي على الشفاعة ، وهذا أيضا كان من عوامل
الاختلاف
الصفحه ١٨٨ :
حرية التصرف في بلادهم بحيث لا يخضعون لسلطان يفرض عليهم.
٥ ـ ولا ريب أن
عددا آخر من عبد القيس
الصفحه ٨ :
ولا بد لمن يبعثها من الرجوع إلى مصادر عديدة ومتنوعة منها التاريخية ، ومن
المعلوم أن أهم المؤرخين
الصفحه ١٣ :
ما لعبته من دور في الحياة أو جاؤوا بتفاصيل عن رجالها وهي أمور يمكن
إكمالها من كتب التراجم. وأقدم
الصفحه ٣٣ :
وتبدأ الهضبة
من منطقة الجريبة والوريعة شمالا عند خط العرض ٢٧ شمالا حتى واحة يبرين جنوبا
الصفحه ٤١ : بالماء العذب ، يرده السكان ، ويظهر أن مجرى العين كان
يتجه غربا ويسقي الأراضي الواقعة في الجهة الغربية من
الصفحه ٧٢ :
لا تؤكل ذبائحهم ولا تنكح نساؤهم (١) ، ولا بد أن معظم معتنقي هذه الديانة من الفرس المقيمين
في
الصفحه ٩٠ :
الاحساء (١) :
من مدن البحرين
، تقع على مرحلة من الساحل (٢) ، وتبعد عن هجر ميلين (٣) ، وهي في
الصفحه ١٠٨ : ومثمرة (١).
وتزرع في
البحرين أيضا الكروم وخاصة في جزيرة تاروت التي تنتج أنواعا جيدة من العنب
الصفحه ١٢٠ :
التجارة مع فارس : ـ
يذكر البكري أن
البحرين تجلب الميرة من فارس ، وتصدر إليها التمر والدبس
الصفحه ١٣٠ :
ويذكرنا صرى
خسرو أن المسافة من اليمامة إلى الحسا أربعين فرسخا (١) ، ويذكر أبو الفدا أن الحسا
الصفحه ١٦٨ : وزعت ، وقد نصح نجدة الخوارج بأن يردوا العبيد الذين
وزعهم عليهم أبو طالوت من قبل إلى الأرض لاستثمارها
الصفحه ١٧٥ : (١).
ثم توجه نجدة
إلى الطائف فبايعه عاصم بن عروة بن مسعود الثقفي عن قومه ، ثم سار إلى تبالة (٢) وعاد منها
الصفحه ١٧٦ :
وكان له أثر بيّن في تصدع كيانهم وظهور جبهات المعارضة ، وكان نجدة ضحية
لذلك ، وهذا أيضا كان من