الصفحه ٧٧ : العرب بقوا في فارس إلى أن كبر سابور
فجمع جموعه وسار بها إلى الغازين من العرب ففتك بهم ، وأسر منهم خلقا
الصفحه ١٧٠ : يذعنوا له وقرروا محاربته ، والتقوا معه بالقطيف
، ولكنهم انهزموا وقتل منهم جمع كبير ، وسبى نجدة من قدر
الصفحه ١٦٥ : وإن لهم فيها من يسندهم ويعطف عليهم ، ولعل للشعور القبلي أثر في
ذلك وأنهم من عشائر اليمامة.
في سنة ٦٥
الصفحه ١١ :
الاقتصادية والمواصلات والأقسام الإدارية. ومن أقدم ما وصلنا من هذه الكتب
بلاد العرب للغدة الأصفهاني
الصفحه ٦٠ : دريد
: «وجيلان قوم من الفرس رتبهم كسرى في البحرين شبيه بالأكره» (١) ، ويروى الأزهري عن عمرو بن بحر أن
الصفحه ١١٨ : التمور ، أشارت المصادر إلى تصدير البحرين المنسوجات
، ومنها بزهجر ، إلى مكة (٢) ، والبرود القطرية إلى مكة
الصفحه ١٢٤ : التجار على ركوب البحار لها ، ولكنهم كانوا يسيرون سفنهم
بالقرب من سواحل البحرين ، أو ينزلون السلع في
الصفحه ١٧٢ : مباشرة سلطة عبد الله بن الزبير ، وقد حاول حمزة
بن عبد الله بن الزبير الذي كان واليا على البصرة من قبل
الصفحه ١٨٦ : إلى البصرة أيضا ، ولا بد أن يكون هذا دليلا على
شعورهم بأن أوضاع البصرة تلائمهم ، وبأن لهم من يسندهم
الصفحه ٦٤ :
وهم قوة أخرى كانت تنزل الخط من البحرين (١). ويظهر من النصوص أن الزط سلالة هندية الأصل ، وأنهم
الصفحه ٧٨ :
بالرميلة من الأهواز (١) ، وقد تأثر عرب الشام بما فعله سابور ، فاتفقوا مع
الروم وانتقموا منه
الصفحه ١٠٧ :
من أجود تمور البحرين (١) ، والتعضوض (٢) ، وهو تمر أسود شديد الحلاوة ، من جيد المر ، وينمو في
هجر
الصفحه ١٠٩ :
من مشكلات مالية أو اقتصادية أو اجتماعية ، كتوفير رأس المال ، والمواد
الأولية ، والعمل وادارته
الصفحه ١٢٥ :
والراجح أن
البعض منهم ينيبون وكلاء عنهم لشراء البضائع لهم ، وبذلك يتمكنون من إنجاز معاملات
التجارة
الصفحه ١٤٧ :
وأبو عمر ، وابن شييم ، وكانوا من سادات عبد القيس وإشرافها وفرسانها (١).
إن هذا العدد
الكبير الذي