الصفحه ٩٨ :
الهفوف ، عامرة وسكانها شيعة فلاحون (١).
ثيتل : وهي قرية فيها مياه ونخيل (٢) ، تقع في ناحية طويلع
الصفحه ٤٧ : الاحساء وقرى هجر ، بينها وبين البحر الأخضر عشرة فراسخ ، وقدرت البحيرة ثلاثة
أميال في مثلها ، ولا يفيض
الصفحه ١٦٧ : مجالا واسعا أمام مجتهديهم لمناقشات نظرية واسعة استمرت فترة من الزمن ،
وأدت إلى ظهور آراء متباينة ومواقف
الصفحه ١٨٠ :
ثم خشى نجدة من
أبي فديك فاختفى في إحدى قرى حجر ، ونزل أبو فديك باباض وبرىء أصحابه من نجدة ،
وشعر
الصفحه ١٢٩ : جبيلا يسمى أنقذ ثم الروضة ثم يرد
الخضرمة جو الخضارم مدينة وقرى وسوق وهي أول اليمامة من قصد البحرين
الصفحه ٧٤ : الأسبذي» (١).
الراجح أن
الأسبذيين من بني عبد الله بن دارم نسبوا إلى عبادة الفرس ، وليس إلى قرية أسبذ
الصفحه ١٢ : أن الجغرافيين العرب غير دقيقين في
تحديد المواضع وفي كثير من الأحيان لم يفرقوا بين المدينة والقرية
الصفحه ٧٣ : نسبوا إلى قرية أسبذ (٣).
ويذكر أبو عمرو
أن الأسابذ قوم من الفرس كانوا مسلمة المشقر ومنهم المنذر بن
الصفحه ١٠ : قد انفرد بها ، وفيه أيضا معلومات مهمة عن الإدارة. وقد
استمد البلاذري معلوماته من المؤرخين المسلمين
الصفحه ٣٦ : قرى كثيرة ، وكانت من
أعمال هجر (٧) ، وقد طغى عليها الماء فلم يعد لها أثر اليوم
الصفحه ٥٨ : المشهور (٢).
الأزد :
من القبائل
العربية التي استوطنت البحرين منذ قبل الإسلام ، ولا نعلم بالضبط زمن ذلك
الصفحه ١١٣ :
صانعيهما (١) ، والخرصان وتباع في قرية الخرصان (٢).
ج ـ السفن :
ومما ساعد على
قيام صناعة السفن
الصفحه ١٠٦ :
ومن المحاصيل
الزراعية الأخرى الموز والأترج والرمان والتين في هجر وأوال (١) ، ويعد التمر من
الصفحه ١١٤ : مسكرا (٥).
التجارة :
أـ التجارة الداخلية :
ذكرت المصادر
وجود عدد من الأسواق التجارية التي يعود
الصفحه ١١٦ : سلع معينة ، منها دارين التي اشتهرت بالمسك (٣) ، وكذلك الخط التي اشتهرت بالرماح الخطية (٤) ، وقرية