الصفحه ٩١ : الغربي من الخليج العربي من حدود الكويت الجنوبية إلى حدود قطر وعمان
وصحراء الجافورة ، إذ يحدها من الغرب
الصفحه ٢٣٠ :
ماضيها وحاضرها ، ط ١ منشورات دار الطليعة ، بيروت ١٦١ چ.
رفعت : إبراهيم.
١٨٩ ـ مرآة
الحرمين
الصفحه ١٦٨ :
إلى مكة التي كان يسيطر عليها ابن الزبير ، واستولى عليها وجلب الغنائم إلى
أبي طالوت بالخضارم ، حيث
الصفحه ٦٧ :
وقد كان
للنصارى في قطر مطرنة (١) ، وكانوا يسمونها بالآرامية : «بيت قطرايا» (٢) ، ويمتد سلطاتها إلى
الصفحه ١٦٧ : مجالا واسعا أمام مجتهديهم لمناقشات نظرية واسعة استمرت فترة من الزمن ،
وأدت إلى ظهور آراء متباينة ومواقف
الصفحه ١٨٩ :
ويمكن تقسيم
الموالي إلى قسمين :
موالي
العتاقة : وكانوا في
الأصل من العبيد إلا أنهم تحرروا من
الصفحه ١٥٩ :
عوامل هجرة عبد القيس والأزد إلى البصرة (١).
وقد ظلت
البحرين مرتبطة في العصر الأموي بالبصرة التي
الصفحه ١٦٣ : القائم على
المناقشات النظرية (١) ، وقد اتخذوا شعارهم «لا حكم إلا لله» ، وقد حاول
الإمام علي إقناعهم بصحة
الصفحه ١٩٦ :
كتاب الرسول صلى الله عليه وسلم إلى اسيبخت بن عبد الله مرزبان هجر :
يروي البلاذري
أن الرسول صلى
الصفحه ١١٨ :
اليمامة والبحرين ، فكتب إليه ابن عباس فتركها لهم (١).
وبالإضافة إلى
تصدير المواد الغذائية وخاصة
الصفحه ١٢٨ :
ثماد (١) أحدهما ثمد الرقاعي ، أما إذا اجتاز النحيحية منحدرا
إلى البصرة فعن يمينه جبل تياس ، وقريبا
الصفحه ١٧٣ : يعشران السفن ويجبيان البلاد ، فهاجمها عطية وقتل حاكمها
واستولى عليها ، وأقام بها أشهرا ثم عاد إلى البحرين
الصفحه ١٩٧ :
كتاب الرسول صلى الله عليه وسلم إلى أهل البحرين : ـ
يروى البلاذري
عن عباس بن هشام عن أبيه عن
الصفحه ٥٠ :
أيادا عنها (١) ، فنزلت جذيمة بن عوف الخط وافناءها ، ونزلت شن بن أقصى
طرقها وأدناها إلى العراق
الصفحه ١١٧ : وفرة المنتوجات الزراعية والصناعية إلى تشجيع التجارة
الخارجية وتصدير تلك السلع إلى الأقطار الأخرى ، كما