الصفحه ١٣٦ : في حياة الرسول (٢) ، ويتبين من كتاب (٣) الرسول إلى المنذر أنه ارتبط بالنبي لعوامل سياسية وذلك
الصفحه ١٤٠ : (٢). والراجح ما ذكره ابن حجر من أنهم بقوا إلى ما بعد فتح
مكة عام ٨ ه (٣). وقد بين أعضاء الوفد للرسول أنهم بسبب
الصفحه ١٤٧ : الحقيقيين ، والراجح ما
ذكره ابن سعد ، وذلك لأنه أقرب إلى الفترة من غيره ، أما بقية المصادر المتأخرة
فربما
الصفحه ١٥٠ : بأوامر النبي جعله من
رؤساء الدرجة الثانية ، وأنه كان من العرب المشركين إلا أنه يميل إلى الإيرانيين
وخاصة
الصفحه ١٥٤ : الساسانية التي أشرنا
إليها آنفا أدت إلى أن تكون القوة العسكرية التي تسند مرزبان البحرين ضعيفة ،
وتجعل سلطاته
الصفحه ١٥٥ :
يسلم ، بدليل عدم إشارة المصادر الإسلامية إلى دور قام فيه في الدفاع عن
الإسلام ضد المرتدين الذين
الصفحه ١٥٨ : القبائل فقد كانت سلطته محدودة ضيقة ، كما أن
نفوذه لم يمتد إلى جميع أجزاء البحرين ، بدليل أن النبي صلى الله
الصفحه ١٦١ :
وأوال والزرقاء (١) ، ولعل هذه الخلافات تعود إلى نقص في أصول الكتب
المطبوعة ، وأخطاء في الطبع
الصفحه ١٦٤ : تضييق الولاة الأمويين عليهم إلى
ضعف حركتهم في الكوفة ، وقد حاولوا اتخاذ البصرة مركزا لهم غير أنهم لم
الصفحه ١٦٦ : : (وَقالَ رَجُلٌ
مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمانَهُ) ، وأن القعود جائز والجهاد إذا أمكن أفضل
الصفحه ١٧٠ : وعاصما
فإنا قتلنا
طارقا والمطرحا
ثم أرسل نجدة
أيضا سرية إلى الخط بقيادة داود
الصفحه ١٧٨ : الخوارج بمبدأ المساواة.
إن أكثر
الاتهامات التي وجهت إلى نجدة فردية ، وهي إن صحت ، حجج ظاهرية ، ولكنها
الصفحه ٧ : دراسة «خوارج البحرين» وفيه عرض لبداية حركة الخوارج وأساسها القبلي ثم
امتدادها إلى البحرين ، وأهمية
الصفحه ٨ :
ولا بد لمن يبعثها من الرجوع إلى مصادر عديدة ومتنوعة منها التاريخية ، ومن
المعلوم أن أهم المؤرخين
الصفحه ١٥ : الذي أدى إلى مقتله ومبايعة أبي فديك عبد الله بن ثور من بني قيس بن ثعلبة.
ومن مصادر
البحث المهمة كتب