الصفحه ١٩٩ :
فلن يضل له (١) عند الله ولا (٢) عندي» (٣).
كتاب الرسول صلى الله عليه وسلم إلى عبد القيس
الصفحه ٥ : السفن الآتية من الهند تسير موازية
لساحلها فتقف بها وتفرغ في موانئها كثيرا من بضائعها ثم تنقل برا إلى
الصفحه ٦ : قطنتها كالفرس والزط
والسيابجة ، وقد أشرنا إلى ما كان منتشرا في أهلها عند ظهور الإسلام من عقائد
وأديان
الصفحه ١٢ :
إلى بعض من تولوا مناصب إدارية في البحرين وإلى الحالة السياسية والاقتصادية.
لقد اهتم
النسابون بذكر
الصفحه ٢٥ : الشمال الشرقي من الشيطين (٣) ، ولا تزال معروفة ممتدة من الغرب إلى الشرق من طرف
الشيط الشرقي ـ الشيط
الصفحه ٤٨ :
الإسلامية غير موجودة الآن ، ويرجع ذلك إلى أن بعض معلومات تلك المصادر غير
دقيقة في هذا المجال أو
الصفحه ٤٩ : من القرى والعشائر ، ويرجع
ذلك إلى توفر المياه فيها ، وخصوبة أرضها ، ووقوعها على البحر ، وكانت في
الصفحه ٦٥ : :
تسربت النصرانية
إلى البحرين على يد البعثات التبشيرية المسيحية (٣) ، وكان لاتصالها بطرق القوافل البرية
الصفحه ٧٢ : تزويرا من خصومهم. إن قلة انتشار المجوسية بين العرب ربما يعود إلى أنها
ديانة قومية غير تبشيرية (٤) ، وإلى
الصفحه ٧٣ : نسبوا إلى قرية أسبذ (٣).
ويذكر أبو عمرو
أن الأسابذ قوم من الفرس كانوا مسلمة المشقر ومنهم المنذر بن
الصفحه ٨٦ : منبر (٤) ، وكان فيها في القرن كما قاتل العلاء بن الحضرمي
الأعاجم فيها ، فقتل بعضهم وفر الباقون إلى
الصفحه ٩٤ : ء (٥) ، وبينهما مرحلتان (٦) ، ويمر بها طريق الحج من عمان (٧) ، ولها طريق إلى اليمامة ، وآخر إلى البحرين (٨) ، وهي
الصفحه ١١٦ : الخرصان برماح الخرصان (٥).
ب ـ التجارة الخارجية :
إن ازدهار التجارة الخارجية في البحرين يعود إلى
الصفحه ١٢٣ :
أفرادها حوالي ٤٠٠ رجل كانوا عطارين (١) ، كما كان التجار الداريون يأتون إلى البصرة للمتاجرة ،
فابن
الصفحه ١٢٤ : الإسلام ، إلا أنهم لم يحتكروها ،
فلدينا إشارات إلى أناس من البحرين كانوا يمتلكون السفن من غير الفرس ، فقد