الصفحه ٧٨ : سابور على بلاد العرب ووصوله إلى مقربة من المدينة ، وعن
تنكيله بالعرب ، وحرقه المدن ، وطمه المياه مبالغ
الصفحه ٧٧ : بن وائل وعبد القيس فسفك دماءهم ، ثم عطف على بلاد عبد القيس
فأباد أهلها إلا من هرب منهم إلى الرمال
الصفحه ١٧٣ : يعشران السفن ويجبيان البلاد ، فهاجمها عطية وقتل حاكمها
واستولى عليها ، وأقام بها أشهرا ثم عاد إلى البحرين
الصفحه ٢١٣ : والترجمة والنشر ،
القاهرة ، ١٣٨١ / ١٩٦١.
جرير : ابن عطية الخطفي (ت ١١٤ ه).
٤٣ ـ الديوان ،
نشر كرم
الصفحه ١٢٨ : عليه
قصر وقبتان ، ثم يخرج من الأحواض منحدرا في الطريق وهو ينظر إلى البصرة حتى يدخلها
(٧). ويقول
الصفحه ٦٨ : ، ويتضح من النص أن بيت قطرايا قد حصلت على استقلالها عن
فارس ، وأن أحد أساقفها وهو توماس قد اغتصب لقب
الصفحه ٧٠ : كما مر سابقا ، وفي مجمع
جرجيس الأول عام ٦٧٦ م نجد إلى جانب أسقف هجر شاهين أسقف الخط (٢).
إن ورود
الصفحه ١٣٩ :
ويرجع كتمان
الأشج وجماعته إسلامهم عند خروجهم من هجر إلى خوفهم من مشركي اليمامة وتميم ،
وتشير
الصفحه ١٨٧ :
يتبين مما مرّ
أن عبد القيس انضمت إلى حركة الخوارج عندما انتقلت إلى البحرين ، وأنهم ساهموا مساهمة
الصفحه ١٤٨ :
وفرسانهم (١).
وبعد رجوع
الأشج إلى البحرين من وفادته ذهب إلى البصرة حيث استقر فيها (٢) ، أما عمرو
الصفحه ١٧١ :
بأهله (١) ، وهكذا اتسع سلطانه إلى جزء كبير من البحرين والخط.
يتبين مما مر
أن حركة الخوارج بدأت
الصفحه ١١١ :
ينسج فحسن» (١) ، ويروى عن عائشة أنها قالت : «كان على رسول الله صلى
الله عليه وسلم ثوبان عمانيان أو
الصفحه ٧٩ : طريبيل (٢) ، وهي اليوم قرية عامرة قريبة من الهفوف ، ويعتمد
سكانها على الزراعة ، ولها سوق يعقد مرة في كل
الصفحه ١٤٥ : الأشوع العبدي (٥) وعامر بن الحارث من بني مرة (٦) ، وجابر بن الحارث (٧) ، وفضالة بن سعيد المحاربي وكان من
الصفحه ١٠٧ :
من أجود تمور البحرين (١) ، والتعضوض (٢) ، وهو تمر أسود شديد الحلاوة ، من جيد المر ، وينمو في
هجر