الصفحه ٣٦ : قرى كثيرة ، وكانت من
أعمال هجر (٧) ، وقد طغى عليها الماء فلم يعد لها أثر اليوم
الصفحه ٩٢ : .
القليعة :
مدينة واسعة ،
وكان فيها في القرن الثالث الهجري على ما يذكر
__________________
(١) تهذيب
الصفحه ٢٨ : بوادي الستارين .. عين ماء عليه
نخل زين عامر وقصور من قصور مياه العرب يقال لذلك الماء حنيذ وكان نشيله
الصفحه ١٢٩ : يخرج من الجبال والشقاق إلى
العثاعث وهي السلاسل ، والمسافر في ذلك يأخذ طريق الخل وهو خل الرمل ، وأول ما
الصفحه ٧٤ : قط ، ولكن ربما يكون
اعتناقهم هذا الدين قد رفع من مكانتهم بالنسبة إلى الفرس ، إذ ملكوهم على البحرين
الصفحه ٥٣ : ديار بكر من اليمامة إلى البحرين إلى سيف كاظمة
إلى البحر فأطراف سواد العراق فالابلة فهيت. صفة جزيرة
الصفحه ١٤٠ : (٢). والراجح ما ذكره ابن حجر من أنهم بقوا إلى ما بعد فتح
مكة عام ٨ ه (٣). وقد بين أعضاء الوفد للرسول أنهم بسبب
الصفحه ٤٩ : من القرى والعشائر ، ويرجع
ذلك إلى توفر المياه فيها ، وخصوبة أرضها ، ووقوعها على البحر ، وكانت في
الصفحه ١٧٧ :
منهن بقيمة على أنفسهم ، واتفقوا إن صارت قيمهن من حصتهم فهو ما أرادوه وإلا فإنهم
يؤدون الفصل ، وأخذوا من
الصفحه ٦ : قطنتها كالفرس والزط
والسيابجة ، وقد أشرنا إلى ما كان منتشرا في أهلها عند ظهور الإسلام من عقائد
وأديان
الصفحه ١٤٧ : الحقيقيين ، والراجح ما
ذكره ابن سعد ، وذلك لأنه أقرب إلى الفترة من غيره ، أما بقية المصادر المتأخرة
فربما
الصفحه ١٦٠ : البحرين الإدارية ، ولا شك أن كلامهم ينطبق على أحوال
الزمن الذي عاشوا فيه ، وأنهم استمدوا معلوماتهم من
الصفحه ٢٥ : العطشان إلى النقيرة (٤).
تياس : ويقع شمال شرق النحيحية (٥) ، شمال قبة وعلى بعد يوم منها ، ويسمى الآن
الصفحه ٤٠ : (٣) ، ورد ذكرها في أخبار ما قبل الإسلام ، وقد نزلت عليها
تنوخ وذلك قبل خروجهم من البحرين إلى العراق والشام
الصفحه ١٧٩ :
وقد استغل
أعداء الخوارج الخلاف بين نجدة وأتباعه وما نتج عنه من ضعف وانقسام في صفوفهم ،
فثاروا على