الصفحه ٧٦ :
ومدنها (١) ، وكانت عند ظهور الإسلام وفي صدره قاعدة البحرين
وقصبتها (٢) ، وكان يقيم فيها مرزبان
الصفحه ١٩٧ :
كتاب الرسول صلى الله عليه وسلم إلى أهل البحرين : ـ
يروى البلاذري
عن عباس بن هشام عن أبيه عن
الصفحه ١٥ : والعسكرية ، ولكن فيها
معلومات مهمة عن غزو نجدة الخارجي للبحرين ، وعن الخلاف بين نجدة وأتباعه ، ذلك
الخلاف
الصفحه ٤٦ :
النقير : وهو بئر (١) ، يقع بين الاحساء والبصرة (٢) ، ويجتمع عليه كثير من العرب لسقي جمالهم
الصفحه ١٠٥ : الزراعية :
إن معظم أراضي
البحرين صحراوية تنبت فيها الأعشاب والنباتات البرية كالأثل والغضا والطلح ، غير
أن
الصفحه ١٥٢ :
إن إرسال
الرسول عدة كتب كل منها إلى مجموعة معينة في البحرين يعكس لنا مدى الانقسامات بين
أهل
الصفحه ١٨٠ : الخوارج واستقر باليمامة (٥).
وقد سار أبو
فديك من اليمامة إلى البحرين وجعل مقره في
الصفحه ١١ :
الاقتصادية والمواصلات والأقسام الإدارية. ومن أقدم ما وصلنا من هذه الكتب
بلاد العرب للغدة الأصفهاني
الصفحه ١٠٧ :
من أجود تمور البحرين (١) ، والتعضوض (٢) ، وهو تمر أسود شديد الحلاوة ، من جيد المر ، وينمو في
هجر
الصفحه ١٤٧ : مبعوثه صلى الله عليه وسلم
إلى البحرين.
ومن أعضاء
الوفد البارزين عمرو بن المرجوم ، وكان والده من إشراف
الصفحه ١٧٧ :
٥ ـ وكلم نجدة
في رجل فأعطاه فرسا فاتهموه بأنه يعطي على الشفاعة ، وهذا أيضا كان من عوامل
الاختلاف
الصفحه ١٦٨ : كانت قادمة
من البحرين في طريقها إلى مكة. انظر أنساب الأشراف : ج ٦ ، ورقة ١٥ ب. الجزء
الحادي عشر من
الصفحه ٣٥ : مراصد الاطلاع : ٢ / ٨٩.
(٨) ياقوت : ٢ / ٩٤.
(٩) العبيدي :
البحرين من إمارات الخليج العربي / ٩٦ ـ ٩٧
الصفحه ٨٣ : ، واستولى المسلمون على ما في معسكرهم من أمتعة وأسلحة وذلك في عام ١٢ ه (٣) ، وقد قتل المنذر بن النعمان بن
الصفحه ٥٧ : الفارسي (٦) ، وذكرت المصادر البيضة بالصمان لبني دارم (٧) ، وأخاشب الصمان لبني تميم (٨) دون أن تحدد من منهم