الصفحه ٤٤ : باسم وبرة ، وتقع في الطرف الجنوبي من
الشيط العطشان وهو الشرقي على طريق المبيحيص الذي تسلكه القوافل من
الصفحه ٤٧ : (٢).
البحيرات :
لا تذكر
المصادر إلا بحيرة واحدة في البحرين هي الاحساء ، وقد وصفها الأزهري بأنها «على
باب
الصفحه ٤٩ :
الفصل الثاني السكان
العرب :
كانت البحرين
عند ظهور الإسلام مأهولة بالسكان ، بدليل كثرة ما فيها
الصفحه ٥٨ :
تنظيمات حضارية ، ويبدو مما ذكرته المصادر أنه لم تكن لهم مدن ، وأن
غالبيتهم كانوا يقيمون في البادية
الصفحه ٧٥ :
الفصل الثالث
المدن والقرى
مدن البحرين :
ذكرت المصادر
عددا من المدن في البحرين في العهود
الصفحه ٩٢ : العقير
مركزا تجاريا مهما ، ترسو فيها السفن المحملة بالبضائع والآتية من الصين وعمان
والبصرة واليمن
الصفحه ١١٤ :
البحرين انتاجا للخمور (١) ، كما كانت هجر مركزا مهما لانتاجه ، وكانت خمور هجر
تباع في بقية أنحا
الصفحه ١٨٧ :
فعالة في حركات الخوارج المتأخرة وقاتلوا في صفوفهم. أما دوافع انضمام عبد القيس
إلى الخوارج في هذه المرحلة
الصفحه ٢٢ :
أ ـ الكثبان الرملية والصحارى :
هناك كثبان
واسعة من الرمال ، وهي من أعظم العوارض الطبيعية في
الصفحه ٣٠ :
لأهل طويلع (١) ، وفي الشيطين مناطق تتوافر فيها المياه (٢) ، وقد حدث فيهما أحد أيام العرب وكان لبكر
الصفحه ٣٢ : الصلب ، وهو حزم صخري ، وفيه رياض تجود بأنواع النباتات كثيرة العشب (٢) ، ولا يزال الصلب معروفا بهذا الاسم
الصفحه ٤٨ :
الإسلامية غير موجودة الآن ، ويرجع ذلك إلى أن بعض معلومات تلك المصادر غير
دقيقة في هذا المجال أو
الصفحه ٥٧ :
والجرباء (١) ، ولبني ربيعة بن مالك بن دارم ركيتان في طويلع (٢) ، واللهابة (٣) ، ولبني نهشل بن دارم
الصفحه ٦٦ :
بين من أقبل على النصرانية من العرب (١).
وقد انتشرت
النصرانية في ربيعة حتى أوشكت أن تشمل كل
الصفحه ٧٧ : ، واستولوا على الأرض والمواشي والنخيل ،
وذلك لضيق معاشهم وللضنك الذي حل بهم في عهد سابور ذي الاسكتاف