الصفحه ١٢ : بفترات
متأخرة عن الفترة التي تتناولها رسالتنا.
إن المصادر
الجغرافية على العموم قيمة المادة ، ولكن يبدو
الصفحه ١٦ :
والمؤانسة للتوحيدي المتوفي سنة ٤١٤ ه. إن المصادر الأدبية على العموم هي قيمة
المادة ، ولكن كثيرا من المواضع
الصفحه ٢٩ : نخيلا
كثيرة (٢).
وادي
فروق : ويقع في
الشمال الغربي من هجر (٣) ، على بعد نصف يوم منها (٤) ، وفيه قرية
الصفحه ٣٣ : ، فيبدو أنها تتكون من صخور رملية على شكل تلال متقاربة ، وفي بعض أنحائها
أحجار كلسية ، وفي هضبة الصمان
الصفحه ٣٧ : الأراضي في أوقات الجزر فيصل الناس إليها مشيا
(١). وتاروت اليوم جزيرة صغيرة تقع في خليج باسمها على بعد
الصفحه ٤٧ : (٢).
البحيرات :
لا تذكر
المصادر إلا بحيرة واحدة في البحرين هي الاحساء ، وقد وصفها الأزهري بأنها «على
باب
الصفحه ٤٩ : من القرى والعشائر ، ويرجع
ذلك إلى توفر المياه فيها ، وخصوبة أرضها ، ووقوعها على البحر ، وكانت في
الصفحه ٦١ : التي كان
يسيطر عليها الفرس ، ويتخذ الأسطول الساساني فيها مراكزه.
إن السكان
الفرس في البحرين من قبل
الصفحه ٦٥ : :
تسربت النصرانية
إلى البحرين على يد البعثات التبشيرية المسيحية (٣) ، وكان لاتصالها بطرق القوافل البرية
الصفحه ٦٨ :
الأول قد نزل في بيت قطرايا ليجتمع بالأهالي الذين خرجوا عن الطاعة ، وتمردوا على
أسقف روي ارداشير في فارس
الصفحه ٧٤ : قط ، ولكن ربما يكون
اعتناقهم هذا الدين قد رفع من مكانتهم بالنسبة إلى الفرس ، إذ ملكوهم على البحرين
الصفحه ٧٨ : (٢) ، ولكن سابور بعد انتصاره على الروم عاد فاتبع سياسة
استرضاء العرب ، فاستصلحهم واسكن بعض قبائل تغلب وعبد
الصفحه ٧٩ : طريبيل (٢) ، وهي اليوم قرية عامرة قريبة من الهفوف ، ويعتمد
سكانها على الزراعة ، ولها سوق يعقد مرة في كل
الصفحه ٨٦ : المدينتين الرئيستين في
البحرين ، والثانية هجر (٣) ، وكان فيها في القرن الثالث الهجري على ما يذكر أبو
عبيدة
الصفحه ٨٨ : الخط يطلق على ساحل البحرين (٢) ، ويذكر ابن خلدون أن الخط بجانب دارين (٣).
الراجح أن الخط
ميناء على