الصفحه ١٣٦ : الاتصال بين
النبي صلى الله عليه وسلم وبعض أهالي البحرين ، وإرسال الممثلين والوفود ، وتحصيل
الضرائب حقيقة
الصفحه ١٤٢ :
ما بلغني من تسمية من وفد على النبي صلى الله عليه وسلم في وفد عبد القيس» (١) ، ويذكر النووي أن
الصفحه ١٤٧ : ء الوفد الحقيقيين سيما وأن الوفادة يترتب عليها
مجد ومفاخرة ومكاسب ، ولكن من الصعب أن نميز أعضاء الوفد
الصفحه ١٦١ : ، وإلى تبدل أحوال البحرين.
لقد اقتصرت
المصادر على تعداد هذه الأماكن دون الإشارة إلى أصنافها الإدارية
الصفحه ١٦٤ :
وقد قام أحد رجالهم باغتياله (١).
وقد أدّى تأييد
أهل الكوفة للإمام علي ومناصرتهم العلوية ، وكذلك
الصفحه ١٧٣ : يعشران السفن ويجبيان البلاد ، فهاجمها عطية وقتل حاكمها
واستولى عليها ، وأقام بها أشهرا ثم عاد إلى البحرين
الصفحه ١٧٨ :
مسمع بعشرة آلاف درهم (١) ، فنقموا عليه لأنه يمنع المال عن ذوي الحاجة منهم (٢) ، وهذا يظهر تمسك
الصفحه ١٧٩ :
وقد استغل
أعداء الخوارج الخلاف بين نجدة وأتباعه وما نتج عنه من ضعف وانقسام في صفوفهم ،
فثاروا على
الصفحه ١٨٦ : إلى البصرة أيضا ، ولا بد أن يكون هذا دليلا على
شعورهم بأن أوضاع البصرة تلائمهم ، وبأن لهم من يسندهم
الصفحه ١٨٧ : جراء كساد تجارتهم ، وعدم حصولهم على العطاء حيث إن
الأموال كانت ترسل إلى البصرة التي توزع العطاء على
الصفحه ١٩٠ : ء
سيطرة النجدات في البحرين لم يؤثر على قوة الخوارج فيها ، إذ أن حركاتهم المتأخرة
كانت قوية جدا ، وامتازت
الصفحه ١٩٣ :
الملحق الأول
رسائل الرسول صلى
الله عليه وسلم إلى
البحرين
يروي الواقدي
بسند عن أبي بكر بن
الصفحه ٢٠٥ : . في سنة ١٠١ ه خلع يزيد بن المهلب يزيد بن عبد الملك
واستحوذ على البصرة وبايعه الناس فولى على البحرين
الصفحه ٨ : ألّف عدة كتب منها
كتاب الوفود ، والخوارج ، وكتاب التاريخ على السنين (٤) وأبو عبيدة معمر بن المثنى
الصفحه ١١ : وجغرافية قديمة. والمسالك والممالك لابن خرداذبة
(ت ٣٠٠ ه) ، وقد اعتمد عليه قدامة (ت ٣٢٠ ه) في كتابه الخراج