الصفحه ١٨١ :
جواثا (١) ، في سنة ٧٢ ه (٢) وذلك بعد حادث الاعتداء على حياته وخوفا من بني حنيفة
الذين كانوا
الصفحه ١٩٧ :
كتاب الرسول صلى الله عليه وسلم إلى أهل البحرين : ـ
يروى البلاذري
عن عباس بن هشام عن أبيه عن
الصفحه ١٠ : عليه
الطبري كما يتجلى ذلك من الإطلاع على رجال السند في كلا الكتابين أو على ما
يرويانه إلا أن البلاذري
الصفحه ١٣ : مصادر أقدم يذكرها في الغالب
كالواقدي ، وأبي معشر وقتادة ، وقد صنف تراجمه على أساس أسبقية اتصالهم
الصفحه ١٤ : مصادر بعضها مفقود الآن ، على أن معلوماته ليست موثقة
تماما.
وتحوي كتب
التراجم المذكورة معلومات قيمة عن
الصفحه ٢٨ :
ونخيل (١) ، وذكر الأزهري إنها ركية عذبة الماء غزيرته (٢) ، وفي نطاع استولى بنو تميم على أموال كسرى
الصفحه ٣٨ :
قطر : وصفها الأزهري بأنها قرية من أعراض البحرين على سيف
الخط بين عمان والعقير (١) ، وكانت قطر مركز
الصفحه ٤١ :
العين سوى فوهتها التي تقع في شرق مسجد المدينة الذي يقع في وسط جواثا على
مسافة ٢٢٠ خطوة ، وهي مليئة
الصفحه ٥٩ : عامر الحنفي بجموعة من الخوارج نحو البحرين لفتحها ، وقد رحبت به
الأزد في القطيف ، وعزموا على مسالمته
الصفحه ٦٦ :
بين من أقبل على النصرانية من العرب (١).
وقد انتشرت
النصرانية في ربيعة حتى أوشكت أن تشمل كل
الصفحه ٦٧ : في فارس
تنعكس على بيت قطرايا ، ففي سنة ٥٢٤ ـ ٥٣٧ م شملت عمليات التصفية التي قام بها
الجاثليق «اليشاع
الصفحه ٧٧ :
السواحل الإيرانية المقابلة لهم ، وسيطروا على ابرشهر ، وسواحل اردشيرخرة (١) ، وأسياف فارس
الصفحه ٩١ : بن أبي سعيد الجنابي
عام ٣١٤ ه ، واطلق على المدينة الجديدة اسم المؤمنية ، ولكن المدينة القديمة
الصفحه ١١٠ :
استعمالها في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم وبعده ، في الحجاز وفي العراق
، ووصفت بأنها ثياب
الصفحه ١٢٤ : التجار على ركوب البحار لها ، ولكنهم كانوا يسيرون سفنهم
بالقرب من سواحل البحرين ، أو ينزلون السلع في