الصفحه ٤٠ : (٣) ، ورد ذكرها في أخبار ما قبل الإسلام ، وقد نزلت عليها
تنوخ وذلك قبل خروجهم من البحرين إلى العراق والشام
الصفحه ٧٠ : والخط (بيت أردشير) (١) ، كما ذكر اسم اسقف يدعى «فوسي» اشترك في مجمع ٦٧٦ م
وكان أسقفا على هجر ، أما
الصفحه ١٠٨ :
سيدة بأنها نخلة بهجر لا يزال عليها السنة كلها إلا شهرا واحدا طلع جديد
وكبائس مبسرة وأخرى مرطبة
الصفحه ١٣٩ : الضوء على بداية إسلام عبد القيس واتصالهم
بالرسول والتي تبدو غامضة.
وقد وصل الوفد
عام ٨ ه أي قبل فتح
الصفحه ١٥٤ : المركزية (١).
ومن المعروف في
النظام الساساني أن المرزبان كان حاكما على المناطق الواقعة على الحدود ، وتحت
الصفحه ١٥٧ :
الفرس اعتمدوا في هذه الإدارة على العرب أيضا ، فكان والي البحرين عند ظهور
الإسلام المنذر بن ساوى من
الصفحه ١٥٨ :
بالبرد (١) ، والراجح أن للمنذر تبعية اسمية للساسانيين وأن سلطته
كانت واسعة على أهل المدن ، أما على
الصفحه ٦ :
هذه المحطات على وفرة مياه آبارها ، أو وقوعها على تشعبات الطرق. كما
اشتهرت البحرين أيضا بانتاج
الصفحه ٧٣ :
الديانة الأسبذية (عبادة المخيلي):
واسمها مشتق من
الأسب أي الفرس أو الحصان ، وهو يدل على إنها
الصفحه ١٢٠ : بالميرة هنا الحنطة حيث إن
إنتاجها قليل في البحرين.
(٢) العلي /
التنظيمات الاجتماعية والاقتصادية في
الصفحه ١٥٩ : كان أميرها يشرف أيضا على إدارة
العراق والمشرق بما في ذلك خراسان وكافة الأقاليم الواقعة على الخليج
الصفحه ١٧١ : في اليمامة ، وأنها اعتمدت على بكر وحنيفة (٢) ، وأن أهل البحرين لم يؤيدوا الخوارج في هذه المرحلة
مما
الصفحه ١٩٥ : ، وأن رسلي قد أثنوا عليك خيرا ، وأني قد (٥) شفعتك في قومك ، فأترك للمسلمين ما أسلموا عليه ، وعفوت
عن أهل
الصفحه ١٩٨ : وأني لو (٦) جهدت حقي فيكم كله (٧) ، أخرجتكم من هجر ، فشفعت غائبكم ، وأفضلت على شاهدكم (٨) ، فأدركوا
الصفحه ٧ :
بعقائدهم ودوافع انضمامهم إليهم ، ومدى قوة حركة الخوارج في البحرين ونتائجها وأثر
زوال سيطرتهم على قوتهم هناك