الصفحه ١٩٩ :
فلن يضل له (١) عند الله ولا (٢) عندي» (٣).
كتاب الرسول صلى الله عليه وسلم إلى عبد القيس
الصفحه ١٩٧ :
كتاب الرسول صلى الله عليه وسلم إلى أهل البحرين : ـ
يروى البلاذري
عن عباس بن هشام عن أبيه عن
الصفحه ٢٠٠ :
البحرين وما حولها ، أنكم أتيتموني مسلمين ، مؤمنين بالله ورسوله ، وعاهدتم
على دينه ، فقبلت على أن
الصفحه ١٤٠ :
أن النبي أسكن الوفد في دار رملة بنت الحارث حيث مكثوا عشرة أيام ، كان
الأشج خلالها يسائل رسول الله
الصفحه ١٣٧ : على أساسين هما :
١ ـ بعد
البحرين عن الحجاز وصعوبة وصول الرسول إليها ، وذلك بسبب وجود الصحارى في جنوب
الصفحه ١٣٨ :
وصول الرسول إليها أمرا مستحيلا ، أما المصادر فتؤكد على صلة البحرين
التجارية بالحجاز قبل الإسلام
الصفحه ١٣٩ : الضوء على بداية إسلام عبد القيس واتصالهم
بالرسول والتي تبدو غامضة.
وقد وصل الوفد
عام ٨ ه أي قبل فتح
الصفحه ١٥٠ : لتقوية مركزهم وتحقيق مصالحهم.
المراسلات بين الرسول صلى الله عليه وسلم وأهل البحرين (٤) : ـ
وقد أرسلت
الصفحه ٧٤ :
عنده ثم خرج فسألته ما قضى الله ورسوله فيكم؟ قال شرا ، قلت صه؟ قال
الإسلام أو القتل ـ قال وقال عبد
الصفحه ١٤١ : لنا طريقة إسلام عبد القيس وارتباطهم بالرسول بدون قتال.
ويقول العيني «ثم
إن النبي صلى الله عليه وسلم
الصفحه ١٥١ : والاقتصادية أو أن تلك الأحكام عارضتها بعض الطوائف من
شعب البحرين (١) ، أما رسالة الرسول إلى أهل هجر ففيها ذكر
الصفحه ١٩٣ :
الملحق الأول
رسائل الرسول صلى
الله عليه وسلم إلى
البحرين
يروي الواقدي
بسند عن أبي بكر بن
الصفحه ١٩٤ :
ثم كتب الرسول
إلى المنذر بن ساوى كتابا آخر هذا نصه :
«بسم الله الرحمن
الرحيم :
من محمد رسول
الصفحه ١٩٦ :
كتاب الرسول صلى الله عليه وسلم إلى اسيبخت بن عبد الله مرزبان هجر :
يروي البلاذري
أن الرسول صلى
الصفحه ١٣٦ : في حياة الرسول (٢) ، ويتبين من كتاب (٣) الرسول إلى المنذر أنه ارتبط بالنبي لعوامل سياسية وذلك