الصفحه ٢٨ : بوادي الستارين .. عين ماء عليه
نخل زين عامر وقصور من قصور مياه العرب يقال لذلك الماء حنيذ وكان نشيله
الصفحه ٣٠ :
لأهل طويلع (١) ، وفي الشيطين مناطق تتوافر فيها المياه (٢) ، وقد حدث فيهما أحد أيام العرب وكان لبكر
الصفحه ٣٧ : بالبحرين كأنه ضم الجيار إلى حوار وسماها
حوارين».
(٨) البكري : المسالك
والممالك ، ورقة ٢١٨.
(٩) ابن
الصفحه ٤٠ : على أن تكون كتلة واحدة ويذكر
البعض أن خروجهم كان بعد تصدع سد مأرب.
(٥) ابن دريد : جمهرة
اللغة
الصفحه ٤٧ : ماؤها (٣) ، وماؤها راكد زعاق» (٤) ، وقد ذكرت في شعر الفرزدق (٥) :
كأن ديارا
بين أسنمة النقا
الصفحه ٤٩ : القيس جاءت إلى البحرين من تهامة (١) ، وتغلبت على من كان قد سكن قبلها بها من أياد والأزد (٢) ، وأجلت
الصفحه ٥٨ : .
وكان بنو تميم
يؤمون هجر في المواسم للميرة واللقاط (١) ، ولم يخضعوا لسلطة الفرس في البحرين ، بل كانوا
الصفحه ٧٨ : ء.
يتبين مما مرّ
أن هجر قاعدة تجارية ذات علاقة بالساحل الشرقي للخليج العربي الذي كان العرب
يردونه وربما
الصفحه ٨٩ :
انتقلوا منها بعدئذ (١) ، ويبدو أنها كانت عند ظهور الإسلام وحدة ادارية (٢) ، وكان يسكنها الزط
الصفحه ٩٠ : وعيونها العديدة
الدافئة ، والحارة (٧) ، وقد وصفها ناصري خسرو الذي كان فيها عام ٤٤٣ ه بأنها
مدينة تحيطها
الصفحه ٩٨ : (٣) ، شمال البحرين (٤) ، على بعد عشرة مراحل من البصرة (٥) ، وقد حدث فيه أحد أيام العرب وكان لتميم علي بكر بن
الصفحه ١٠٦ :
التمر إلى هجر» (٣) ويذكر ناصري خسرو أنه قد يباع أكثر من ألف من بدينار
واحد (٤) وكان يستعمل علفا للمواشي
الصفحه ١١٣ : هجر كان يمتلك عددا من السفن التي تبحر في الخليج العربي (٤).
د ـ الخمور :
عرفت البحرين
بانتاج
الصفحه ١١٦ :
__________________
(١) يذكر ابن حوقل أن
الجرعاء قبلة الاحساء ، وكان من رسوم القرامطة ركوب مشايخهم وأولادهم فرادي
فيجتمعون
الصفحه ١٣١ :
بطوطة / الرحلة / ٢٨٠ ، وتذكر المصادر أن الطريق بين عمان والبحرين كان في البر.
الاصطخري / مسالك الممالك