الصفحه ٦٥ : المصادر
من الأصنام التي عبدت في البحرين :
ذو
اللبا : وكان
بالمشقر ، وتعبده عبد القيس ، وسدنته منهم بنو
الصفحه ١٤٩ : عشر رجلا (٣) ، وهي رواية ضعيفة انفرد بها.
وكان الجارود
شريفا في الجاهلية (٤) ، وسيد قومه ورئيسهم
الصفحه ١٥٦ : الساساني إلى خطر التطويق ،
وكان يرتبط العاصمة الساسانية بالبرد (١) ، وأنه قاوم الإسلام وقتل عام ١٣ ه
الصفحه ٢٣ : وسط هجر ، وكان فيه منزل عياش بن سعيد
المطربي (٩) ، وهو لا يزال موجودا في مقاطعة الاحساء بنفس الاسم (١٠
الصفحه ٢٩ : (٥) ، وقد حدث فيه أحد أيام العرب ، وكان النبي عيسى على
سعد بن زيد مناة بن تميم (٦) ، وهو اليوم أهم أودية
الصفحه ٤١ : بالماء العذب ، يرده السكان ، ويظهر أن مجرى العين كان
يتجه غربا ويسقي الأراضي الواقعة في الجهة الغربية من
الصفحه ٦٦ : (٣) ، ومن أشراف النصارى عند ظهور الإسلام بشر بن عمرو
المعروف بالجارود ، وكان سيد عبد القيس ، وقد أسلم وحسن
الصفحه ٨١ : من القطيف (٣) ، وهي من مدن البحرين المشهورة المهمة (٤) ، وكان فيها مرزبان فارسي (٥) ، مما يدل على
الصفحه ٩٢ : (٥) ، وكان بها منبر (٦) ، مما يدل على أنها كانت وحدة إدارية.
والعقير اليوم
ميناء على الخليج العربي ، في
الصفحه ١١٥ : (١) وكانت تقام في شهر ربيع الآخر من كل سنة (٢) ، وكان يعشرهم فيها المنذر بن ساوى ملك البحرين (٣) ، وتؤم
الصفحه ١٦٨ :
إلى مكة التي كان يسيطر عليها ابن الزبير ، واستولى عليها وجلب الغنائم إلى
أبي طالوت بالخضارم ، حيث
الصفحه ١٧٧ :
٥ ـ وكلم نجدة
في رجل فأعطاه فرسا فاتهموه بأنه يعطي على الشفاعة ، وهذا أيضا كان من عوامل
الاختلاف
الصفحه ١٨٦ : سعيد ، الذي يبدو أن موقفه كان ضعيفا ولم يؤيده
الخوارج.
وقد امتد نشاط
خوارج البحرين في عهد عبد الملك
الصفحه ١٧ : مختلف الأحداث لإظهار استمرارية
تاريخ المنطقة مع ابراز الأحداث المهمة التي كان تأثير بارز في سير مجراه
الصفحه ٢٧ : (٨) :
بعيدة أطراف
المدوع كأنها
ركية لقمان
الشبيهة بالدحل
ولم يعد لها
أثر اليوم.
ملح