الصفحه ٧٣ : (٢).
وكان يدين بها
بنو عبد الله بن دارم من تميم فنسبوا إليها ، ومنهم المنذر بن ساوي ، وفي رواية
أخرى أنهم
الصفحه ١١١ :
ينسج فحسن» (١) ، ويروى عن عائشة أنها قالت : «كان على رسول الله صلى
الله عليه وسلم ثوبان عمانيان أو
الصفحه ١٧٢ : مباشرة سلطة عبد الله بن الزبير ، وقد حاول حمزة
بن عبد الله بن الزبير الذي كان واليا على البصرة من قبل
الصفحه ١٧٤ : بعد الحج إلى المدينة فاستعد أهلها لقتاله ،
وكان من بينهم عبد الله بن عمر ، فلما كان بنخل (٥) وأخبر
الصفحه ١٨١ : ، ففي سنة ٧٣ ه (٧) أرسل خالد بن عبد الله بن أسيد ، وكان واليا على البصرة
لعبد الملك ، جيشا بقيادة أخيه
الصفحه ١٨٢ :
أبي فديك الذي كان عدد أتباعه ٧٠٠ ، ولكن أمية وجيشه وقعوا في كمين أعده
أبو فديك فتشتتوا (١).
ثم
الصفحه ٦١ : التي كان
يسيطر عليها الفرس ، ويتخذ الأسطول الساساني فيها مراكزه.
إن السكان
الفرس في البحرين من قبل
الصفحه ٨٠ : إلى هذه البئر في زيادتها» (١) ، ويبدو أن المشقر كان مركزا إداريا ، وكان فيه المسجد
الجامع (٢) ، وكان
الصفحه ٧٦ : فارسي ، وكان مرزبانها عند
ظهور الإسلام اسيبخت بن عبد الله (٣) ، وكانت هجر مركزا تجاريا مهما ، وفيها إحدى
الصفحه ٧١ :
يدفعون الجزية (١) ، وأبقاهم الخليفة عمر بن الخطاب (رضي الله عنه) عندما
أخن اليهود من جزيرة العرب
الصفحه ٩٩ :
شمال البحرين (١) ، على بعد عشرة مراحل من البصرة (٢) ، وقد وقع فيه أحد أيام العرب ، وكان لتميم علي
الصفحه ١٠٠ : جون (٨) ، بها حصن ودور مبنية ، وتجار (٩) ، وكان بها في القرن الثالث الهجري على ما يذكر الحربي
رباط (١٠
الصفحه ١٣٤ : العلاء كان بين
الحديبية ووفاته صلى الله عليه وسلم. الطبري / ١ ق ٣ / ١٥٦٠ ـ ١٥٦١ ، انظر أيضا
ابن خلدون
الصفحه ١٥٥ : في المصادر إشارة إلى سيبخت غير مراسلة الرسول له مما يدل على أن الفرس لم
يرضوا عن موقفه من الإسلام
الصفحه ١٧٠ : يذعنوا له وقرروا محاربته ، والتقوا معه بالقطيف
، ولكنهم انهزموا وقتل منهم جمع كبير ، وسبى نجدة من قدر