الصفحه ١٦٧ :
أراد الذهاب واللحوق بنافع فاستقبله عدد من الخوارج كانوا قد انفصلوا عن نافع بعد
أن أظهر البراءة من
الصفحه ١٦٨ : أراد متباعة سياسة الخليفة عمر بن الخطاب (رض)
في تثبيت ملكية الدولة دون الأفراد ، فاستحسن الخوارج هذا
الصفحه ١٨٠ : أخواله بني تميم واستخفى عندهم ، ثم
أراد اللجوء إلى عبد الملك ومبايعته ، ولكنه قتل سنة ٧٢ ه ، وتولى قتله
الصفحه ١٩٩ :
فلن يضل له (١) عند الله ولا (٢) عندي» (٣).
كتاب الرسول صلى الله عليه وسلم إلى عبد القيس
الصفحه ١٩٧ :
كتاب الرسول صلى الله عليه وسلم إلى أهل البحرين : ـ
يروى البلاذري
عن عباس بن هشام عن أبيه عن
الصفحه ١٩٦ :
كتاب الرسول صلى الله عليه وسلم إلى اسيبخت بن عبد الله مرزبان هجر :
يروي البلاذري
أن الرسول صلى
الصفحه ٢٠٠ :
البحرين وما حولها ، أنكم أتيتموني مسلمين ، مؤمنين بالله ورسوله ، وعاهدتم
على دينه ، فقبلت على أن
الصفحه ١٩٤ :
ثم كتب الرسول
إلى المنذر بن ساوى كتابا آخر هذا نصه :
«بسم الله الرحمن
الرحيم :
من محمد رسول
الصفحه ٧٤ :
عنده ثم خرج فسألته ما قضى الله ورسوله فيكم؟ قال شرا ، قلت صه؟ قال
الإسلام أو القتل ـ قال وقال عبد
الصفحه ١٤١ : لنا طريقة إسلام عبد القيس وارتباطهم بالرسول بدون قتال.
ويقول العيني «ثم
إن النبي صلى الله عليه وسلم
الصفحه ١٤٦ :
وكتب له كتابا (١) ، ورسيم الهجري (٢) ، ومن بني عصر الحارث بن شعيب (٣) ومزيدة (٤) ، وجويرة
الصفحه ١٤٠ :
أن النبي أسكن الوفد في دار رملة بنت الحارث حيث مكثوا عشرة أيام ، كان
الأشج خلالها يسائل رسول الله
الصفحه ١٥٧ : بني تميم ، فيذكر ابن حبيب أن سوق المشقر بهجر «كان
ملوكها من بني تميم بن عبد الله بن زيد رهط المنذر بن
الصفحه ١٩٣ :
الملحق الأول
رسائل الرسول صلى
الله عليه وسلم إلى
البحرين
يروي الواقدي
بسند عن أبي بكر بن
الصفحه ١٩٥ :
وأشهد أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا عبده ورسوله (١) ، أما بعد فإني أذكرك (٢) الله ، عز وجل