الصفحه ١٥٠ :
١١ ه ارتدت عبد القيس مع من ارتد في البحرين ، ولكن بجهود الجارود تراجعت
عبد القيس عن موقفها وتمسكت
الصفحه ١٥١ :
كتب سيبخت رسالة جوابية إلى النبي مع أحد سفراءه ، ومن المحتمل أنه قد
أخبره فيها باهتداء بعض أفراد
الصفحه ١٦٠ : نقلوها ، مع بعض الحذف
أو الإضافة ، فيذكر ابن خرداذبة أن قرى البحرين هي «الخط والقطيف والارة وهجر
والفروق
الصفحه ١٦١ : وعلاقتها مع
بعضها ، ما عدا المقدسي الذي ذكر أن الإحساء قصبة هجر (٢).
لقد ذكرت بعض
المصادر منابر في
الصفحه ١٦٤ : ، وانقسم العالم الإسلامي نشط الخوارج من جديد
، وحاولوا الاتصال بابن الزبير ومناصرته ، ثم اختلفوا معه
الصفحه ١٦٥ : ، وسخطهم على الحكم الأموي ، ولأن طبيعة الخوارج تنسجم مع روح البداوة
التي تمجد القتال.
ولما خرج نافع
بن
الصفحه ١٦٦ : منهم ، وامتحن المهاجر إليه ، غير أن هذه الآراء المتطرفة
لم يقبلها عدد من الخوارج الذين كانوا معه فتركه
الصفحه ١٧٠ : يذعنوا له وقرروا محاربته ، والتقوا معه بالقطيف
، ولكنهم انهزموا وقتل منهم جمع كبير ، وسبى نجدة من قدر
الصفحه ١٨٨ :
قاتلوا مع أبي فديك عبد الله بن ثور في المشقر وقتلوا هناك.
إن القدر
اليسير المتوفر لدى من أسماء الموالي
الصفحه ١٩٠ : وجدوا في الدين الإسلامي سندا
لدعواهم في المساواة الكاملة مع العرب ، فانضم عدد غير قليل منهم إلى الخوارج
الصفحه ١٩٤ : ، لسان العرب /
٤ / ٥٩٠ «مادة عفر».
(٢) أبو يوسف /
الخراج / ١٣١ ، «وتوجد روايات أخرى بنفس المعنى مع
الصفحه ٢٢٣ :
١٢٨ ـ نبذة من
كتاب الخراج وصنعة الكتابة ، مطبوع مع مسالك الممالك لابن خرداذبة ، مطبعة بريل ـ ليدن
الصفحه ٢٢٧ : ).
١٦٦ ـ نهاية
الارب في فنون الأدب ، نسخة مصورة عن طبعة دار الكتب المصرية مع استدراكات وفهارس
المؤسسة