الصفحه ٦٨ :
وفي سنة ٦٧٦ م
اجتمع الجاثليق جرجيس الأول مع رئيس الأساقفة توماس ، كما اجتمع بأساقفة دارين ،
ومزون
الصفحه ٦٩ : البطريركية ، وكان يشوعياب يومئذ أسقفا على دارين ، وفي مجمع الأساقفة ورد ذكر
موضع Toduru مع دارين والتي يعتقد
الصفحه ٧٠ : أسقفية الخط فإنها تأسست سنة ٥٧٦ ـ ٦٧٦ م وقد ادمجت في
البداية مع أسقفية هجر تحت رئاسة أسقف واحد هو إسحاق
الصفحه ٧٢ : طبيعة الديانة المجوسية فهي تتعارض مع أخلاق
العرب وعاداتهم وتقاليدهم ، وخاصة لما تحله من المحارم.
وقد
الصفحه ٧٨ :
بالرميلة من الأهواز (١) ، وقد تأثر عرب الشام بما فعله سابور ، فاتفقوا مع
الروم وانتقموا منه
الصفحه ١١٨ : النقود.
التجارة مع اليمامة :
كانت البحرين
تصدر إلى اليمامة المنسوجات وخاصة الهجرية ، فيروى ابن سعد أن
الصفحه ١١٩ : كان ذلك بسبب قلة النقود عند السكان.
التجارة مع البصرة :
كانت الأبلة
ميناء العراق الرئيسي ، وفيه
الصفحه ١٢٤ : دورا مهما
في هذا النوع من التجارة وخاصة مع الهند.
ومع أن
الساسانيين كانوا مسيطرين على الملاحة قبل
الصفحه ١٢٩ : من الفروق في الخوار خوار الثلغ ثم الصليب ، وعن يمينك الصلب صلب
المعي والبرقة برقة الثور ثم الصمان
الصفحه ١٣٣ : وسلم دون قتال (١) ، وذلك بعد أن بعث صلى الله عليه وسلم العلاء بن
الحضرمي (٢) إلى المنذر بن ساوى ومعه
الصفحه ١٣٩ : النبي عن حاله وقومه فأسلم وتعلم سورة الفاتحة و (اقْرَأْ بِاسْمِ
رَبِّكَ)
وكتب النبي معه إلى جماعة من عبد
الصفحه ١٤١ : (١) ، وبعد فتح مكة سنة ٨ ه رجع الوفد إلى البحرين مع
العلاء الحضرمي الذي بعثه الرسول برسالة إلى المنذر بن
الصفحه ١٤٧ :
وابن ساداتهم (٣) ، ولكن مع ذلك يبدو أن مركزه كان ضعيفا وأنه لم يكن
يتمتع بتأييد العشائر الكامل ، بدليل
الصفحه ١٤٨ : بن المرجوم فهو الذي أقدم عبد القيس البصرة (٣) ، وقد انحاز إلى جانب علي بن أبي طالب في حرب الجمل مع
الصفحه ١٤٩ : الجارود قدم مع الأشج عام ٨ ه في الوفادة الأولى. ابن
سعد / ١ ق ٣٢ / ٥٤ ، ٥ / ٤٠٦ النويري / ٢٨ / ٦٥