الصفحه ١٨٢ : مجهول : ١٧ ـ ١٨. اليعقوبي : التاريخ ٢ / ٣٢٥ ـ ٣٢٦.
الطبري : ٢ ق ٢ / ٨٢٩. الكامل : ٤ / ٣٤٥. تاريخ الإسلام
الصفحه ١٨٧ : فهي :
١ ـ الروح
المحلية (العصبية الاقليمية) : إذ أن البحرين أخذت بعد الفتح الإسلامي تفقد مركزها
الصفحه ٢٠٩ : ).
١ ـ أنساب
الأشراف ، مخطوطة مصورة في مكتبة معهد الدراسات الإسلامية العليا ببغداد ـ الملغى
ـ برقم ١٦٣٤ ـ ١٦٤٤
الصفحه ٢٣٢ : التاريخ الإسلامي لسنة ١٩٦٨ ـ ١٩٦٩.
علي : جواد.
٢٠٢ ـ المفصل
في تاريخ العرب قبل الإسلام ، ط ١ دار العلم
الصفحه ٢٣٧ : : الفتح
الإسلامي للبحرين.................................... ١٣٣
وفادة عبد القيس على الرسول صلى الله
الصفحه ٧ : معادية للفرس أو التأثير في التجارة البحرية ، وكذلك
يشمل هذا الفصل دراسة عن ادارة البحرين في الإسلام
الصفحه ١١ :
النفيسة لابن رستة (كان حيا عام ٢٩٠ ه) وفيه معلومات عن المدن والأقاليم
الإسلامية استقاها من مصادر أدبية
الصفحه ١٦ : الإسلام ، وجزيرة العرب في القرن العشرين لحافظ وهبة ، وصحيح الأخبار
عما في بلاد العرب من الآثار لمحمد بن
الصفحه ٣٥ :
فرسخا (١) ، وعرضها عشرة أميال (٢) ، وهي من الجزر المأهولة بالسكان عند ظهور الإسلام (٣) ، وأرضها
الصفحه ٤٩ :
الفصل الثاني السكان
العرب :
كانت البحرين
عند ظهور الإسلام مأهولة بالسكان ، بدليل كثرة ما فيها
الصفحه ٥٢ : الحرب بينهم فاضطروا إلى ترك
منازلهم الأصلية إلى مناطق أخرى ، وإلى هجراتهم بعد الإسلام إلى البصرة والكوفة
الصفحه ٥٣ : :
استوطن بكر بن
وائل البحرين قبيل الإسلام ، وخاصة بعد يوم قضة وهو آخر أيام حرب البسوس ، وقد
امتدت مساكن بكر
الصفحه ٦١ : للانقضاض على
الإسلام والتخلص من الحكم الإسلامي ، وربما كان ذلك بتوجيه ودعم من الدولة
الساسانية ، فاستغلوا
الصفحه ٦٤ : العربي قبل الإسلام (٥) ، ويبدو أنهم كانوا قوة عسكرية ساسانية ساحلية ترابط في
الخط ، وقد انضموا إلى
الصفحه ٧١ : أنه لم يكن لليهود في
البحرين قبل الإسلام أثر واضح مهم ، فلم يتجاوز محيط التجارة والاتجار ، ومنهم ابن