الصفحه ٧٣ :
__________________
(١) ابو عبيد :
الاموال / ٢١ ، البلاذري / فتوح / ٧٨ ، الزمخشري : الفائق في غريب الحديث ١ / ٣١ ،
ابن الاثير
الصفحه ٧٧ : ، واستولوا على الأرض والمواشي والنخيل ،
وذلك لضيق معاشهم وللضنك الذي حل بهم في عهد سابور ذي الاسكتاف
الصفحه ٧٨ : فيها ولا شك ، أخذت من موارد
فارسية بولغ فيها ، وليس في روايات المؤرخين الروم عن هذا الحادث ما يؤيد هذا
الصفحه ١١٦ : منها سوق الاحساء ، وكانت على كثيب الجرعاء (١) ، تتبايع عليه العرب (٢).
وقد عرفت بعض
الأسواق في بيع
الصفحه ١٣٣ :
الفصل الخامس
الفتح الإسلامي للبحرين
انضمت البحرين
إلى الإسلام في زمن الرسول صلى الله عليه
الصفحه ١٣٨ : الله في المدينة فأسلموا (٤).
__________________
(١) عن علاقة البحرين
التجارية بالحجاز انظر الفصل
الصفحه ١٤٢ :
ما بلغني من تسمية من وفد على النبي صلى الله عليه وسلم في وفد عبد القيس» (١) ، ويذكر النووي أن
الصفحه ١٤٩ : عشر رجلا (٣) ، وهي رواية ضعيفة انفرد بها.
وكان الجارود
شريفا في الجاهلية (٤) ، وسيد قومه ورئيسهم
الصفحه ٢٢٦ :
وأولاده ، مصر ١٣٨٣ / ١٩٦٣.
المنجم : إسحاق بن حسين (القرن الخامس الهجري).
١٥٦ ـ آكام
المرجان في ذكر
الصفحه ٢٣٢ :
١٩٩ ـ محاضرات
في تاريخ العرب ، ج ١ الطبعة الثالثة ، مطبعة الإرشاد ، بغداد ، ١٩٦٤.
٢٠٠
الصفحه ٣٨ : .
المياه :
ليس في البحرين
أنهار كبيرة ، ولكن توجد بعض الأنهار الصغيرة تستمد مياهها من العيون ويعتمد
الصفحه ٥٠ : الدهناء ، وخالطوا أهل هجر في دارهم (٢) ، أي أنهم انتشروا في أكثر أجزاء البحرين وخاصة المناطق
الساحلية
الصفحه ٥٣ : لم ينفردوا في سكن هذه الأماكن ، وقد حدث تبدل
طفيف في مواطن قيس بن ثعلبة بعد الإسلام ، فقد أصبحت ثاج
الصفحه ٧٤ : ،
لأن مساكنهم ليست أسبذ فقط ، وإنما استقروا أيضا في مناطق أخرى من البحرين (٢).
إن اعتناق بني
عبد الله
الصفحه ٨٥ : (٢) ، ودارين اليوم قرية من أعمال القطيف (٣) ، غير عامرة ، وقد هجرها أكثر سكانها (٤) ، لأنها تقع في منطقة ضحلة