الصفحه ١١٠ :
استعمالها في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم وبعده ، في الحجاز وفي العراق
، ووصفت بأنها ثياب
الصفحه ١١١ : الأثير أن الثوب القطري ضرب من البرود فيه
حمرة ولها أعلام فيها بعض الخشونة ، وقيل هي حلل جياد تحمل من قبل
الصفحه ١٧٠ : القيس ، فالتقى بهم في الثوير (٣) ولكن المطرح قتل وجماعة من أصحابه (٤) ، وفي ذلك يقول جمال بن سلمة
الصفحه ١٧٦ :
وكان له أثر بيّن في تصدع كيانهم وظهور جبهات المعارضة ، وكان نجدة ضحية
لذلك ، وهذا أيضا كان من
الصفحه ١٨٧ :
فعالة في حركات الخوارج المتأخرة وقاتلوا في صفوفهم. أما دوافع انضمام عبد القيس
إلى الخوارج في هذه المرحلة
الصفحه ٢٠٩ : ).
١ ـ أنساب
الأشراف ، مخطوطة مصورة في مكتبة معهد الدراسات الإسلامية العليا ببغداد ـ الملغى
ـ برقم ١٦٣٤ ـ ١٦٤٤
الصفحه ٢٢٩ :
المصادر العربية الحديثة
الإحسائي : محمد بن عبد الله.
١٧٦ ـ تحفة
المستفيد بتأريخ الاحساء في
الصفحه ٢٠ : الطبيعي فلا بد أن يكون هو الحد الإداري للبحرين في
الغرب ، والفاصل بينها وبين اليمامة ، أما شمالا إلى رأس
الصفحه ٢٢ :
أ ـ الكثبان الرملية والصحارى :
هناك كثبان
واسعة من الرمال ، وهي من أعظم العوارض الطبيعية في
الصفحه ٣٠ :
لأهل طويلع (١) ، وفي الشيطين مناطق تتوافر فيها المياه (٢) ، وقد حدث فيهما أحد أيام العرب وكان لبكر
الصفحه ٣٢ : الصلب ، وهو حزم صخري ، وفيه رياض تجود بأنواع النباتات كثيرة العشب (٢) ، ولا يزال الصلب معروفا بهذا الاسم
الصفحه ٤٨ :
الإسلامية غير موجودة الآن ، ويرجع ذلك إلى أن بعض معلومات تلك المصادر غير
دقيقة في هذا المجال أو
الصفحه ٥١ : بعض
التبدل في مواطن القبائل بعد الإسلام ، فقد أصبحت القطيف من منازل جذيمة بن عبد
القيس ، وكانت رئاستهم
الصفحه ٥٧ :
والجرباء (١) ، ولبني ربيعة بن مالك بن دارم ركيتان في طويلع (٢) ، واللهابة (٣) ، ولبني نهشل بن دارم
الصفحه ٦٦ :
بين من أقبل على النصرانية من العرب (١).
وقد انتشرت
النصرانية في ربيعة حتى أوشكت أن تشمل كل