الصفحه ١٨٤ :
بقرية طاب (١) من الخط بالبحرين ، ثم انضم إليه ميمون (٢) الذي جاء في أصحابه من عمان فنزلوا دارين
الصفحه ١٤٧ :
وأبو عمر ، وابن شييم ، وكانوا من سادات عبد القيس وإشرافها وفرسانها (١).
إن هذا العدد
الكبير الذي
الصفحه ١٧٨ : الخوارج بمبدأ المساواة.
إن أكثر
الاتهامات التي وجهت إلى نجدة فردية ، وهي إن صحت ، حجج ظاهرية ، ولكنها
الصفحه ١٩٨ : (٩) نعمة الله عليكم.
أما بعد : فاني
(١٠) قد أتاني الذي صنعتم (١١) ، وأنه من يحسن (١٢) منكم فلا يحمل (١٣
الصفحه ١٢٣ : حنبل يروي بسند عن محمد «فذكر قصة فيها قال فلما قدم خير عبد الله بين ثلاثين
ألفا وبين آنية من قضة ، قال
الصفحه ١٦٥ : عمله هذا يناقض مبدأ
المساواة الذي نادي به الخوارج ويظهر أن المساواة التي يدّعونها تقتصر على الأحرار
دون
الصفحه ١٠٨ : البلد ، أو الإقليم الذي
ينسح فيه ، أي أن أصل الثوب الهجري من هجر ، والقطري من قطر ، ثم أصبحت التسمية
الصفحه ١٢٨ : يمينه مائة المعرقبة (٤) ، إن شاء وردها أو لم يردها ، وهي لعيسى بن سليمان
وعليها قصر مبني واثلتان كبيرتان
الصفحه ٦٧ : لأسقافتها كالهراطقة ، وقد أصبحت بيت قطرايا
حرة ولها مطران (٣) ، وقد ورد اسم قطر في المجمع الذي عقده الجاثليق
الصفحه ٧٠ :
وفي هجر أسقفية
ورد ذكرها لأول مرة في المجمع النسطوري الذي عقد سنة ٥٧٦ م وقد حضره إسحاق أسقف
هجر
الصفحه ٧٤ : الأسبذي» (١).
الراجح أن
الأسبذيين من بني عبد الله بن دارم نسبوا إلى عبادة الفرس ، وليس إلى قرية أسبذ
الصفحه ١٧٦ : إلى نجدة يدعوه إلى طاعته وبيعته
على أن يهدر له ما أصاب من الدماء والأموال ، وأن يوليه اليمامة وما
الصفحه ٢٨ :
ونخيل (١) ، وذكر الأزهري إنها ركية عذبة الماء غزيرته (٢) ، وفي نطاع استولى بنو تميم على أموال كسرى
الصفحه ٦٦ :
بين من أقبل على النصرانية من العرب (١).
وقد انتشرت
النصرانية في ربيعة حتى أوشكت أن تشمل كل
الصفحه ٨٠ : إلى هذه البئر في زيادتها» (١) ، ويبدو أن المشقر كان مركزا إداريا ، وكان فيه المسجد
الجامع (٢) ، وكان