الصفحه ٢٦ : واديين : الستار الأغبر والستار الجابري
ويسميان معا السودة (٥) ، ويسمى الآن وادي المياه في غرب الاحسا
الصفحه ٣٣ : ، فيبدو أنها تتكون من صخور رملية على شكل تلال متقاربة ، وفي بعض أنحائها
أحجار كلسية ، وفي هضبة الصمان
الصفحه ٣٥ : ومنها الجفير (٨) ، وتقع في الشمال الشرقي من الجزيرة ، ويشتغل سكانها
الآن بالزراعة وصيد الأسماك ، وفيها
الصفحه ٤٨ :
الإسلامية غير موجودة الآن ، ويرجع ذلك إلى أن بعض معلومات تلك المصادر غير
دقيقة في هذا المجال أو
الصفحه ٥٤ :
ولم تساهم
عشائر بكر المستوطنة في البحرين في التجارة أو الصناعة ، ويبدو إنها كانت بدوية.
ولم تنظم
الصفحه ٥٩ :
إليها ، كما أن بعضهم جاء إليها بعد الإسلام وبعد هجرة عبد القيس إلى
البصرة (١).
وقد ذكرت
المصادر
الصفحه ٦٠ : دريد
: «وجيلان قوم من الفرس رتبهم كسرى في البحرين شبيه بالأكره» (١) ، ويروى الأزهري عن عمرو بن بحر أن
الصفحه ٦١ : التي كان
يسيطر عليها الفرس ، ويتخذ الأسطول الساساني فيها مراكزه.
إن السكان
الفرس في البحرين من قبل
الصفحه ٦٢ :
منها القطيف (١) ، والزارة (٢) ، والغابة (٣) ، غير أن العلاء الحضرمي قضى على حركتهم ، ولم نعد نسمع
الصفحه ٦٤ :
وهم قوة أخرى كانت تنزل الخط من البحرين (١). ويظهر من النصوص أن الزط سلالة هندية الأصل ، وأنهم
الصفحه ٧٥ : بعض
المؤلفين باسمها (٢) ، ذكر الهمداني إنها مدينة البحرين العظمى (٣) ، ووصفها ابن حوقل بأنها أكبر
الصفحه ٨٩ :
انتقلوا منها بعدئذ (١) ، ويبدو أنها كانت عند ظهور الإسلام وحدة ادارية (٢) ، وكان يسكنها الزط
الصفحه ٩٧ : العرب : ٢٧٦.
(٤) المسعودي :
التنبيه والاشراف : ٣٩٤ ، ويذكر ياقوت أنها قرية بالبحرين ٣٠ / ٧٣٧
الصفحه ٩٩ :
استعجم / ١٢٩٢.
(٢) ياقوت : ٤ / ٧٣٦
ويذكر خطأ أنه ماء استنبطه عبد الله بن عامر.
(٣) أبو عبيدة
الصفحه ١١٩ : ترسو السفن البحرية الآتية من البحرين (١) ، غير أنه بعد انشاء مدينة البصرة أصبحت الأخيرة مركز
التجارة