الصفحه ١٠٥ : الزراعية :
إن معظم أراضي
البحرين صحراوية تنبت فيها الأعشاب والنباتات البرية كالأثل والغضا والطلح ، غير
أن
الصفحه ١٣٠ :
ويذكرنا صرى
خسرو أن المسافة من اليمامة إلى الحسا أربعين فرسخا (١) ، ويذكر أبو الفدا أن الحسا
الصفحه ١٦٦ :
٦٤ ه ، تبنى آراء متطرفة منها أن التقية غير جائزة مستدلا بقوله تعالى : (إِذا فَرِيقٌ مِنْهُمْ
الصفحه ٢٠٣ : ،
ياقوت ١ / ٥٠٩ ، وتذكر المصادر السابقة أنه ولي البحرين وعمان فسار إلى عمان ووجه
أخاه الحكم إلى البحرين
الصفحه ٦ : في البحرين عند ظهور الإسلام مع الإشارة إلى ما
بقي منها الآن ، وفي الفصل الرابع بحث عن الأحوال
الصفحه ٢١ :
السطح والتضاريس :
يمكن أن نقسم سطح البحرين إلى ثلاثة أقسام رئيسية هي :
١ ـ السهل الساحلي
الصفحه ٣٨ : : ٤ / ١٣٥.
وفي البكري : معجم ما استعجم / ١٠٨٢ «أنها موضع بين عمان والبحرين» مراصد الاطلاع
: ٢ / ٤٣٠. وفي
الصفحه ٨٨ :
المنطقة الساحلية في البحرين الخط ، ويعتبر من قراه القطيف والعقير وقطر (١) ، ويذكر ابن الأنباري أن
الصفحه ٩٢ : (٥) ، وكان بها منبر (٦) ، مما يدل على أنها كانت وحدة إدارية.
والعقير اليوم
ميناء على الخليج العربي ، في
الصفحه ١٠٣ : ياقوت قرى
أخرى لعبد القيس دون أن يحدد من منهم يسكن فيها وهي قمادي (١٠) ، ريمان (١١) ، ونجوة بني فياض (١٢
الصفحه ١٠٤ : (٨) ، والآرة (٩).
__________________
(١) ياقوت ٢ / ٧٣٥ ،
ويعتقد البعض أن الرافقة هي منطقة الرقيقة المتصلة
الصفحه ١١٦ : الخرصان برماح الخرصان (٥).
ب ـ التجارة الخارجية :
إن ازدهار التجارة الخارجية في البحرين يعود إلى
الصفحه ١١٧ : أنها كانت تستورد من تلك
الأقطار بعض البضائع التي تحتاجها.
يضاف إلى ذلك
أن البحرين كانت تستورد بعض
الصفحه ١١٨ : النقود.
التجارة مع اليمامة :
كانت البحرين
تصدر إلى اليمامة المنسوجات وخاصة الهجرية ، فيروى ابن سعد أن
الصفحه ٢٤ : ٤ / ٦٠٥ ـ ٦٠٦ ، وهي الآن تقع
على ساحل الخليج العربي شمالي مدينة الكويت وتبعد عنها ١٩ ميلا وتسمى اليوم