الصفحه ١٢٦ :
التمور والأسماك (١).
طرق المواصلات : ـ
إن موقع
البحرين على ساحل البحر وكثرة موانيها ، وعدم
الصفحه ١٢٧ :
ويذكر ابن حوقل أن الطريق على الجادة (١) ١١ مرحلة ، وعلى الساحل ١٨ مرحلة (٢) ، ويذكر ناصري خسرو أن
الصفحه ١٣٧ :
الإسلام انتشر على نطاق ضيق وبصورة ضعيفة ، وقبلت به أقلية قليلة من السكان
، كما أن انتشاره في تلك
الصفحه ١٤٠ :
أن النبي أسكن الوفد في دار رملة بنت الحارث حيث مكثوا عشرة أيام ، كان
الأشج خلالها يسائل رسول الله
الصفحه ١٧٤ : المعلومات أنها كانت عند ظهور الإسلام مفككة ، يسود فيها
كثير من الأذواء المتقاتلين ، ولما دخلت في حظيرة
الصفحه ١٩٠ :
الاجتماعية والاقتصادية كانت رديئة.
ولا ريب أن
الموالي أرادوا أن يبدلوا أوضاعهم السيئة ، وقد
الصفحه ٧٢ :
لا تؤكل ذبائحهم ولا تنكح نساؤهم (١) ، ولا بد أن معظم معتنقي هذه الديانة من الفرس المقيمين
في
الصفحه ١٢٠ :
التجارة مع فارس : ـ
يذكر البكري أن
البحرين تجلب الميرة من فارس ، وتصدر إليها التمر والدبس
الصفحه ١٥٧ : بني تميم ، فيذكر ابن حبيب أن سوق المشقر بهجر «كان
ملوكها من بني تميم بن عبد الله بن زيد رهط المنذر بن
الصفحه ١٧١ :
بأهله (١) ، وهكذا اتسع سلطانه إلى جزء كبير من البحرين والخط.
يتبين مما مر
أن حركة الخوارج بدأت
الصفحه ٤٢ :
يجودة (١) : وهو منهل جنوب عريعرة ويسمى الآن جودة ، ويمر به درب
الجودى (٢) ، وعريعرة (٣) ، وهي لا
الصفحه ٤٧ :
وقد ذكرت
المصادر مياها أخرى لم تعين مواقعها ، وهي غير موجودة الآن ، ومما ذكرته قدام (١) ، وعباعب
الصفحه ٥٧ : الفارسي (٦) ، وذكرت المصادر البيضة بالصمان لبني دارم (٧) ، وأخاشب الصمان لبني تميم (٨) دون أن تحدد من منهم
الصفحه ٥٨ :
تنظيمات حضارية ، ويبدو مما ذكرته المصادر أنه لم تكن لهم مدن ، وأن
غالبيتهم كانوا يقيمون في البادية
الصفحه ١٠١ : (٢) ، وفي عام ٦٩ ه قاتل الخوارج أصحاب نجدة تميم بكاظمة لامتناعهم عن دفع
الصدقات لهم (٣) ، ويظهر أن كاظمة