الصفحه ٨٥ :
والعلاء الحضرمي وقاتلوا المرتدين (١).
وكانت دارين من
أسواق العرب ، واشتهرت بتجارة المسك
الصفحه ٨٦ : ، منها ميلان في الشرق خاليان ، وبها أطلال
قلعة قديمة وفي الشمال توجد ثلاث قنوات متصلة بالبحر ، منها ممر
الصفحه ٨٨ :
المنطقة الساحلية في البحرين الخط ، ويعتبر من قراه القطيف والعقير وقطر (١) ، ويذكر ابن الأنباري أن
الصفحه ٨٩ :
انتقلوا منها بعدئذ (١) ، ويبدو أنها كانت عند ظهور الإسلام وحدة ادارية (٢) ، وكان يسكنها الزط
الصفحه ٩١ :
كثير من التمر ، ويستعملونه علفا للحيوانات (١).
وقد أصبحت
الاحساء في عهد القرامطة عاصمة البحرين
الصفحه ٩٢ :
وحذاء هجر (١) ، بينهما ليلة (٢) ، وبها نخل (٣) ، وهي من منازل الطريق بين عمان والبصرة (٤).
وكانت
الصفحه ٩٤ :
والعيون» (١) وبها حصون (٢) ، وسباخ (٣) ، وهي تقع في الجنوب الغربي من البحرين (٤) ، قرب الاحسا
الصفحه ١٠٣ : (٦) ، المالحة ، الحوجر ، الوجير ، المنسلخ ، الحوسى (٧) ، وأرض نوح (٨) ، وذكر ياقوت منها النبطاء (٩).
وذكر
الصفحه ١١٢ :
وكانت دارين
مركزا للنسيج ، قال جرير (١) :
فتؤخذ من عند
البعيث ضريبة
ويترك
الصفحه ١١٥ :
تبيع الفائض من منتوجاتها الزراعية والصناعية ، وتحصل على احتياجاتها
بواسطة هذه الأسواق ، وقد ذكرت
الصفحه ١١٧ : أنها كانت تستورد من تلك
الأقطار بعض البضائع التي تحتاجها.
يضاف إلى ذلك
أن البحرين كانت تستورد بعض
الصفحه ١٣٥ :
رسول الله (١) فأسلم معه جميع العرب وبعض العجم (٢).
أما أهل الأرض
من المجوس واليهود والنصارى
الصفحه ١٣٦ : في حياة الرسول (٢) ، ويتبين من كتاب (٣) الرسول إلى المنذر أنه ارتبط بالنبي لعوامل سياسية وذلك
الصفحه ١٣٨ : النبي ، وقد وصلت القافلة
عام الهجرة وأسلم عمرو ، وطلب منه الرسول أن يدعو خاله الأشج إلى الإسلام ، ثم عاد
الصفحه ١٣٩ :
ويرجع كتمان
الأشج وجماعته إسلامهم عند خروجهم من هجر إلى خوفهم من مشركي اليمامة وتميم ،
وتشير