الصفحه ٩ :
من كتبهم جميعا إلا ما نقله عنهم الكتاب المتأخرون وخاصة الطبري والبلاذري
والجاحظ ، فأما الطبري
الصفحه ١٤ :
الصحابة» لابن حجر العسقلاني (ت ٨٥٢ ه) ففي هذا الكتاب تراجم مفصلة عن
المسلمين الأولين مستقاة من
الصفحه ٢٠ : الخليج العربي وتدخل فيها
كاظمة.
أما الفاصل
بينها وبين عمان فهو مدينة جرفار (٣). وقد اعتبروها من العروض
الصفحه ٢٤ : (٣) :
لكانوا كركن
من عماية منهم
منيع الذرى
صعب على المتظلم
وصفه البكري
بأنه ضخم
الصفحه ٤٢ : تزال معروفة الاسم قرب متالع والنجبية ، ويمر
منها درب العرعري (٤).
مياه
بطن غر : يقع شمال
الأجواف
الصفحه ٤٣ : : وصفها الأصمعي بأنها مائة ، وفيها حصن (٥) ، وهي اليوم في الشمال الشرقي من النعيرية شمال
الاحساء.
مياه
الصفحه ٥٠ : منها ، ونزلوا أهم مدنها.
وقد احتفظت عبد
القيس بهذه المواضع حتى ظهور الإسلام (٣). وقد ذكرت مناطق أخرى
الصفحه ٥٤ : السياسية وتطلب منه ذلك أن يحارب العشائر التي انضمت إلى
الإسلام ، فكان موقفه بذلك معاديا للإسلام واعتبر من
الصفحه ٥٥ :
عز ومياهه ثباآت وكنهل (١) ، ووادي الستار بما فيه من قرى ومياه ، لإفناء سعد
ولامرىء القيس بن زيد
الصفحه ٥٧ : الفارسي (٦) ، وذكرت المصادر البيضة بالصمان لبني دارم (٧) ، وأخاشب الصمان لبني تميم (٨) دون أن تحدد من منهم
الصفحه ٦٢ :
منها القطيف (١) ، والزارة (٢) ، والغابة (٣) ، غير أن العلاء الحضرمي قضى على حركتهم ، ولم نعد نسمع
الصفحه ٦٣ : حوادث البحرين ،
ويبدو أنهم كانوا قد خرجوا منها ، وقد أسكنهم أبو موسى الأشعري البصرة (٢) ، ووكل إليهم
الصفحه ٦٥ : المصادر
من الأصنام التي عبدت في البحرين :
ذو
اللبا : وكان
بالمشقر ، وتعبده عبد القيس ، وسدنته منهم بنو
الصفحه ٧٩ :
هجر ، وموقعها اليوم هو مدينة الهفوف الحالية (١).
وفي منطقة هجر
عدد من القرى تابعة لها منها
الصفحه ٨١ : من القطيف (٣) ، وهي من مدن البحرين المشهورة المهمة (٤) ، وكان فيها مرزبان فارسي (٥) ، مما يدل على