الصفحه ٤٩ : من القرى والعشائر ، ويرجع
ذلك إلى توفر المياه فيها ، وخصوبة أرضها ، ووقوعها على البحر ، وكانت في
الصفحه ٥١ : أضعاف قرى بني محارب (٢) ، كما ذكر من منازلهم قطر (٣) ، وجبلة (٤).
وذكرت المصادر
لبني محارب عددا كبيرا
الصفحه ٥٩ : من مناطق سكناهم أوال إذ كان فيها بنو معن (٢) ، والقطيف مع عبد القيس (٣).
وفي عام ٦٧ ه
سار نجدة بن
الصفحه ٦٦ :
بين من أقبل على النصرانية من العرب (١).
وقد انتشرت
النصرانية في ربيعة حتى أوشكت أن تشمل كل
الصفحه ٧١ :
يدفعون الجزية (١) ، وأبقاهم الخليفة عمر بن الخطاب (رضي الله عنه) عندما
أخن اليهود من جزيرة العرب
الصفحه ٨٣ : ، واستولى المسلمون على ما في معسكرهم من أمتعة وأسلحة وذلك في عام ١٢ ه (٣) ، وقد قتل المنذر بن النعمان بن
الصفحه ١١٤ : مسكرا (٥).
التجارة :
أـ التجارة الداخلية :
ذكرت المصادر
وجود عدد من الأسواق التجارية التي يعود
الصفحه ١١٦ :
وفي البحرين
كذلك عدد من الأسواق المحلية الصغيرة لسكان المدينة أو لأفراد العشيرة ، وذكرت
المصادر
الصفحه ١٢٣ : حنبل يروي بسند عن محمد «فذكر قصة فيها قال فلما قدم خير عبد الله بين ثلاثين
ألفا وبين آنية من قضة ، قال
الصفحه ١٤٨ :
وفرسانهم (١).
وبعد رجوع
الأشج إلى البحرين من وفادته ذهب إلى البصرة حيث استقر فيها (٢) ، أما عمرو
الصفحه ١٦١ : البحرين ، وفي أماكن أخرى من جزيرة العرب ، ولا ريب أن المقصود
بالمنبر المكان الذي تقام فيه الجمعة ، ويتفق
الصفحه ١٧١ :
بأهله (١) ، وهكذا اتسع سلطانه إلى جزء كبير من البحرين والخط.
يتبين مما مر
أن حركة الخوارج بدأت
الصفحه ١٨٣ : المتأخرة ، فجميع الثورات في تلك الفترة قام بها رجال من عبد القيس ، وقد
حملت ثورات الخوارج المتكررة من عبد
الصفحه ١٩٠ :
الذين أعطوهم بعض الأمل بما كانوا ينادونه من مساواة بين المسلمين ، وكانوا
يعطونهم العطاء (١).
إن انتها
الصفحه ١٩٥ : (٣) ، فإنه من ينصح فإنما (٤) ينصح لنفسه ، وأنه من يطع رسلي ويتبع أمرهم فقد أطاعني
، ومن نصح لهم فقد نصح لي