الصفحه ٤٠ : (٣) ، ورد ذكرها في أخبار ما قبل الإسلام ، وقد نزلت عليها
تنوخ وذلك قبل خروجهم من البحرين إلى العراق والشام
الصفحه ٥٨ : المشهور (٢).
الأزد :
من القبائل
العربية التي استوطنت البحرين منذ قبل الإسلام ، ولا نعلم بالضبط زمن ذلك
الصفحه ٦٧ : ساحة أوسع من قطر الحالية ، وكان
لها عدد من الأسقفيات خاضعة لرئيس أساقفة فارس ، وكان الأزمات التي تحدث
الصفحه ٩٥ :
ويبرين تطلق
اليوم على واحة (١) ، في الجنوب الغربي من الاحساء ، فيها مياه ونخيل كثيرة
(٢) ، وتبلغ
الصفحه ١٠١ :
ومراعيها جيدة (١). وقد أكثر الشعراء من ذكر كاظمة ، ووصفوا مياهها ،
ومراعيها وأسراب القطا فيها
الصفحه ١١٣ : (٣) :
عدولية أو من
سفين ابن يامن
يجور بها
الملاح طورا ويهتدي
وابن يامن
يهودي من أهل
الصفحه ١٢٨ : منه ثمد الفارسي وعليه قبتان مبنيتان ،
وعن يمين ذلك الجبل جبل الرحا ، وعن يمين الطريق إذا اجتاز المسافر
الصفحه ١٤٠ : (٢). والراجح ما ذكره ابن حجر من أنهم بقوا إلى ما بعد فتح
مكة عام ٨ ه (٣). وقد بين أعضاء الوفد للرسول أنهم بسبب
الصفحه ١٥٠ :
١١ ه ارتدت عبد القيس مع من ارتد في البحرين ، ولكن بجهود الجارود تراجعت
عبد القيس عن موقفها وتمسكت
الصفحه ١٧٣ : المهلب في قندابيل (٤).
إخضاع شمال البحرين : ـ
وفي سنة ٦٨ ه
أخضع نجدة المناطق الشمالية من البحرين
الصفحه ١٧٨ : تخفي
وراءها شعورا متناميا ضده يعمل على هدم سلطته والتخلص منه ، ولا بد أن يكون للتعصب
القبلي بين قيس بن
الصفحه ١٨٢ : أرسل عبد
الملك بن مروان حملة أخرى من أهل الشام يقودها عمر بن عبيد الله بن معمر ضد أبي
فديك (٢) ، وضم
الصفحه ٣٥ :
فرسخا (١) ، وعرضها عشرة أميال (٢) ، وهي من الجزر المأهولة بالسكان عند ظهور الإسلام (٣) ، وأرضها
الصفحه ٣٧ :
تاروت : وصفها أبو الفدا بأنها بليدة في شرق القطيف ، بينهما
نصف مرحلة من المياه الضحلة ، وتظهر
الصفحه ٤٤ :
فتقع شمال القرعاء (٤) ، وتسمى اليوم اللصافة (٥) وهي من النحائت الحجرية القديمة ، ويبلغ طولها ٣٥ باعا