الصفحه ١٧٠ : يذعنوا له وقرروا محاربته ، والتقوا معه بالقطيف
، ولكنهم انهزموا وقتل منهم جمع كبير ، وسبى نجدة من قدر
الصفحه ١٢٩ : أيام (١) ، ويقول الهمداني في وصفه «ثم تصعد منها قاصدا لليمامة
فيكون من عن يمينك خرشيم وهي هضاب وصحرا
الصفحه ١٦٥ : وإن لهم فيها من يسندهم ويعطف عليهم ، ولعل للشعور القبلي أثر في
ذلك وأنهم من عشائر اليمامة.
في سنة ٦٥
الصفحه ١١ :
الاقتصادية والمواصلات والأقسام الإدارية. ومن أقدم ما وصلنا من هذه الكتب
بلاد العرب للغدة الأصفهاني
الصفحه ٣٩ : الأزهري بأنها «عين فوارة .. وما رأيت عينا
أكثر ماء منها ، وماؤها حار في منبعه ، وإذا برد فهو ماء عذب
الصفحه ٦٠ : دريد
: «وجيلان قوم من الفرس رتبهم كسرى في البحرين شبيه بالأكره» (١) ، ويروى الأزهري عن عمرو بن بحر أن
الصفحه ٧٤ : الرحمن بنم عوف قبل منهم الجزية ـ قال ابن عباس
وأخذ الناس بقول عبد الرحمن بن عوف وتركوا ما سمعت أنا من
الصفحه ١٢٤ : التجار على ركوب البحار لها ، ولكنهم كانوا يسيرون سفنهم
بالقرب من سواحل البحرين ، أو ينزلون السلع في
الصفحه ١٧٢ : مباشرة سلطة عبد الله بن الزبير ، وقد حاول حمزة
بن عبد الله بن الزبير الذي كان واليا على البصرة من قبل
الصفحه ١٨٦ : إلى البصرة أيضا ، ولا بد أن يكون هذا دليلا على
شعورهم بأن أوضاع البصرة تلائمهم ، وبأن لهم من يسندهم
الصفحه ٢٦ :
وقد ذكر من
جبالها أيضا غلغل (١) ، وتيمار (٢).
جـ
ـ الوديان : أما الوديان
التي في هذه المنطقة
الصفحه ٦٤ :
وهم قوة أخرى كانت تنزل الخط من البحرين (١). ويظهر من النصوص أن الزط سلالة هندية الأصل ، وأنهم
الصفحه ٩٧ :
العرب ، وكان لنبي نهشل علي عبد القيس (١) ، وإليها ينسب الشاعر خليد عينين (٢) ، وهي اليوم من أهم
الصفحه ١٢٥ :
والراجح أن
البعض منهم ينيبون وكلاء عنهم لشراء البضائع لهم ، وبذلك يتمكنون من إنجاز معاملات
التجارة
الصفحه ١٦٩ : صبني كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة على
سوق ذي المجاز بالقرب من عرفة ونهبهم إياه جعلت نجدة يعدل عن