الصفحه ١٤٢ :
ما بلغني من تسمية من وفد على النبي صلى الله عليه وسلم في وفد عبد القيس» (١) ، ويذكر النووي أن
الصفحه ١٤٥ :
وعمرو بن سفيان (١) ، وذكر من أسماء الوفد أيضا جابر بن عبد الله بن جابر
العبدي (٢).
وذكرت المصادر
الصفحه ١٥٣ : أملاكها في شمال
افريقية وأوروبا ، تحكم آسيا الصغرى وبلاد الشام ، أي في الأطراف الشمالية الغربية
من الدولة
الصفحه ١٥٧ :
الفرس اعتمدوا في هذه الإدارة على العرب أيضا ، فكان والي البحرين عند ظهور
الإسلام المنذر بن ساوى من
الصفحه ١٥٨ : عليه وسلم أرسل
عدة كتب (٢) كل منها إلى مجموعة معينة في البحرين وإلى عدد من كبار
رجالها (٣).
الإدارة
الصفحه ١٦٤ : ، وانقسم العالم الإسلامي نشط الخوارج من جديد
، وحاولوا الاتصال بابن الزبير ومناصرته ، ثم اختلفوا معه
الصفحه ١٨١ :
جواثا (١) ، في سنة ٧٢ ه (٢) وذلك بعد حادث الاعتداء على حياته وخوفا من بني حنيفة
الذين كانوا
الصفحه ١٨٧ : .
٢ ـ الروح
القبلية (العصبية القبلية) : نظرا لما للبحرين من حضارة ، وشعور عبد القيس
بالمخاطر التي تهددهم من
الصفحه ١٩٣ : العبدي بالبحرين وكتب إليه كتابا فيه :
بسم
الله الرحمن الرحيم : من محمد رسول الله إلى المنذر بن ساوى
الصفحه ١٩٤ :
ثم كتب الرسول
إلى المنذر بن ساوى كتابا آخر هذا نصه :
«بسم الله الرحمن
الرحيم :
من محمد رسول
الصفحه ١٩٨ : وأني لو (٦) جهدت حقي فيكم كله (٧) ، أخرجتكم من هجر ، فشفعت غائبكم ، وأفضلت على شاهدكم (٨) ، فأدركوا
الصفحه ٢٠٠ : ، وكونوا قائمين لله بالقسط ولو
على أنفسكم ، وعلى أن تؤخذ من حواشي أموال أغنيائكم فترد على فقرائكم ، على
الصفحه ٥ : السفن الآتية من الهند تسير موازية
لساحلها فتقف بها وتفرغ في موانئها كثيرا من بضائعها ثم تنقل برا إلى
الصفحه ٢٣ :
ب ـ الجبال :
في البحرين
مرتفعات سمتها المصادر القديمة جبالا وذكرت منها :
متالع : وهو في وادي
الصفحه ٢٨ : المياه (٤).
وفي وادي الستار عيون منها :
متالع : وتقع في سفح جبل متالع (٥) ، ولا تزال عين متالع هذه