الصفحه ٦ : اللؤلؤ خاصة ، فضلا عن التمور وخاصة في هجر ، وقد اتخذ
المسلمون البحرين قاعدة هاجموا منها سواحل فارس في زمن
الصفحه ٦٨ : (عمان) ، وهجر ، والخط ، وقد دون مشرعوا الكنيسة كابن الطيب وأوديشو قوائم
في المتنصبين ، وحددوا كذلك
الصفحه ١٦٣ :
الفصل السابع
الخوارج في البحرين
يربط المؤرخون
نشأة الخوارج بحادثة التحكيم في حرب صفين
الصفحه ١٨٥ :
وتفرقوا وبقي مع نفر يسير فدخلوا في قصر فتحصنوا فيه ، فصعد إليهم بنو حنيفة فقتل
هلال واستأمن الباقون
الصفحه ١٨٦ :
معلومات عما حلّ بهم بعد مقتله ، ولا بد أن تكون العصبية القبلية سببا في
الخلاف الذي نشب بينه وبين
الصفحه ١٦ :
وكتابا المعارف ، وعيون الأخبار لابن قتيبة ، والكامل في اللغة للمبرد
المتوفى سنة ٢٨٥ ه ، ومجالس
الصفحه ٦٢ :
عنهم بعد الردة شيئا ، وربما يعود ذلك إلى قلة شأنهم في البحرين وخاصة بعد زوال
الامبراطورية الساسانية
الصفحه ١٢٠ : (١) ، وكانت الخط تستورد الحديد من فارس (٢) ، كما كان التجار الفرس يأتون إلى البحرين بتجاراتهم
ويشتركون في سوق
الصفحه ١٢٨ : ، وبعد كاظمة يصعد في النجفة ، ثم
يجتازها إلى الصليب (الصليف) ، ثم يهبط من الصليب في أودية سهلة ، حتى
الصفحه ٧٠ :
وفي هجر أسقفية
ورد ذكرها لأول مرة في المجمع النسطوري الذي عقد سنة ٥٧٦ م وقد حضره إسحاق أسقف
هجر
الصفحه ١٣٦ : ثابتة لا تقبل الشك ، كما أنه توجد قناعة ثابتة بأن هناك بعض
الجماعات في البحرين كانوا يدافعون عن الإسلام
الصفحه ٩٨ :
الهفوف ، عامرة وسكانها شيعة فلاحون (١).
ثيتل : وهي قرية فيها مياه ونخيل (٢) ، تقع في ناحية طويلع
الصفحه ١٢٣ : حنبل يروي بسند عن محمد «فذكر قصة فيها قال فلما قدم خير عبد الله بين ثلاثين
ألفا وبين آنية من قضة ، قال
الصفحه ١٥١ :
كتب سيبخت رسالة جوابية إلى النبي مع أحد سفراءه ، ومن المحتمل أنه قد
أخبره فيها باهتداء بعض أفراد
الصفحه ١٩٠ : وجدوا في الدين الإسلامي سندا
لدعواهم في المساواة الكاملة مع العرب ، فانضم عدد غير قليل منهم إلى الخوارج