الصفحه ١٦٠ : والزارة والشنون وأضاف الرميلة والسوم (٣) ، أما الهمداني فلم يذكر من قرى البحرين إلا هجر
والقطيف وأضاف
الصفحه ١٦٣ : القائم على
المناقشات النظرية (١) ، وقد اتخذوا شعارهم «لا حكم إلا لله» ، وقد حاول
الإمام علي إقناعهم بصحة
الصفحه ١٦٦ : يرى أن التقية جائزة مستدلا بقوله تعالى : (إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقاةً)(٣) ، وقوله عز وجل
الصفحه ١٧٧ :
منهن بقيمة على أنفسهم ، واتفقوا إن صارت قيمهن من حصتهم فهو ما أرادوه وإلا فإنهم
يؤدون الفصل ، وأخذوا من
الصفحه ١٧٨ :
الاجتهاد ، ولا يحق لهم استتابته وطلبوا منه أن يتوب من توبته وأن يستتب الذين
استتابوه وإلا نابذوه ، ففعل ذلك
الصفحه ١٨٢ : ، فلم يبق
معه إلا حوالي ألف رجل اشتبكوا مع جيش عمر بن عبيد الله في المشقر ، وفي معركة
استمرت خمسة أيام
الصفحه ١٨٦ : لثورته ، ثم ذهب
إلى البصرة مع أربعين رجلا فانضم إليه عدد من خوارجها ، إلا أن الحكم بن أيوب استطاع
التغلب
الصفحه ١٨٧ :
بعضهم كانوا نصارى أو أعراب لم يمس الإسلام إلا ظاهرهم.
٣ ـ الشعور
الديني : اصطبغت جميع الفرق الإسلامية
الصفحه ١٨٩ :
ويمكن تقسيم
الموالي إلى قسمين :
موالي
العتاقة : وكانوا في
الأصل من العبيد إلا أنهم تحرروا من
الصفحه ١٩٥ :
وأشهد أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا عبده ورسوله (١) ، أما بعد فإني أذكرك (٢) الله ، عز وجل
الصفحه ١٩٦ : إلى الهلال صاحب البحرين كتابا هذا نصه «سلم
أنت ، فأني أحمد إليك الله الذي لا إله إلا هو لا شريك له
الصفحه ١٩٨ :
تغووا بعد إذ رشدتم (١) ، أما بعد (٢) ، فأني (٣) قد جاءني (٤) وفدكم فلم آت إليهم (٥) إلا ما سرهم
الصفحه ٢٠٠ : من شهد منكم أن لا إله
إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله ، واستقبل قبلتنا ، وأكل ذبيحتنا فله مثل ما لنا