الصفحه ١٦٤ : يحضوا
بنجاج كبير بسبب تطرفهم ولأنّ أهل البصرة أخذوا يعتمدون في حياتهم على التجارة
والحياة الاقتصادية
الصفحه ١٦٥ : ، وسخطهم على الحكم الأموي ، ولأن طبيعة الخوارج تنسجم مع روح البداوة
التي تمجد القتال.
ولما خرج نافع
بن
الصفحه ١٧٤ : باستعداد ابن عمر إلى مقاومة الخوارج رجع أدراجه (٦) ، لأنه أدرك أن خروج عبد الله بن عمر يدل على أنه سيلقي
الصفحه ١٧٦ : الغارات فاشتراها
نجدة من ابن بحدج الذي كانت في يده وردها إلى عبد الملك بن مروان ، فنقم عليه
أتباعه لأنه
الصفحه ١٨٠ : أبو فديك بضرورة التخلص من نجدة وقتله لأن بقاءه مصدر خطر عليه (١) ، فأرسل جماعة من أتباعه في طلب نجدة
الصفحه ٣٩ : الأزهري بأنها «عين فوارة .. وما رأيت عينا
أكثر ماء منها ، وماؤها حار في منبعه ، وإذا برد فهو ماء عذب
الصفحه ١٢٨ :
ثماد (١) أحدهما ثمد الرقاعي ، أما إذا اجتاز النحيحية منحدرا
إلى البصرة فعن يمينه جبل تياس ، وقريبا
الصفحه ١٦٦ :
٦٤ ه ، تبنى آراء متطرفة منها أن التقية غير جائزة مستدلا بقوله تعالى : (إِذا فَرِيقٌ مِنْهُمْ
الصفحه ١٩٧ : إذا أقمتم الصلاة وآتيتم
الزكاة ونصحتم الله ورسوله وآتيتم عشر النخل ونصف عشر الحب ولم تمجسوا أولادكم
الصفحه ٦٨ :
يستعمله ولو مرة واحدة ، مدعيا أن هذا العمل هو في خدمة السلام ، ولا نعلم فيما
إذا كان هناك شخص آخر قد حمل
الصفحه ١٣٠ : مكة ، والضرية ملتقى حجاج البصرة والبحرين ، حيث يفترقون إذا
انصرفوا من الحج ، يأخذ حجاج البصرة ذات
الصفحه ١٦٢ :
التي فيها الولاة ، غير أنه لا يحدد فيما إذا كانت هذه الأماكن وحدات
إدارية كل منها تتبع القصبة هجر
الصفحه ١٨٩ : كالقضاء وقيادة الجيش ، يضاف إلى ذلك
أن معظم الموالي لم يكونوا يأخذون العطاء ، وإذا كان فيهم من يأخذ العطا
الصفحه ١٩٨ : رشدتم ، وفي الفتوح : ٧٩ إذا رشدتم.
(٢) في اليعقوبي : ٢
/ ٩٠ أما بعد ذلكم.
(٣) في الطبقات
الصفحه ١٩٩ : ، وتحشى في بني فلان إذا اضطموا عليه وآووه ـ ـ وهؤلاء حاشيته أي فين
احيته وظله. لسان العرب : ١٤ / ١٨٠ ـ ١٨١