الصفحه ١١ : ثمينة اعتمد فيها على
عدد من المؤلفين منهم : الجاحظ في كتابه البلدان لذا فهو مهم من هذه الناحية لأنه
حفظ
الصفحه ٢٢ :
بينونة وهي بين عمان والبحرين (٦) ، وقد سميت بهذا الاسم لأنها وسط بينهما (٧) ، وبينونة معروفة اليوم في
الصفحه ٤٠ :
لأن صفوى بعيدة جدا عن هجر وجواثا.
(١) الأزهري : تهذيب
اللغة ١٢ / ٢٤٠. لسان العرب : ١٤ / ٤٦٤. ياقوت
الصفحه ٧٥ : الساحل ، والراجح أنه غير
صحيح ، لأن الإحساء القريبة منها تبعد سبعة فراسخ عن الساحل كما ذكر ناصري حسرو في
الصفحه ٧٧ : العرب بذلك
لأنه كان ينزع اكتاف رؤسائهم. الطبري : ١ / ق ٢ / ٨٤٣ ـ ٨٤٤.
(٣) ابن قتيبة :
المعارف / ٦٥٦
الصفحه ٨١ :
/ ٦٢١.
(٥) انظر مرزبان
الزارة في الفصل السادس «الإدارة».
(٦) سمته العرب بذلك
لأنه كان يقطع الأيدي
الصفحه ٨٥ : (٢) ، ودارين اليوم قرية من أعمال القطيف (٣) ، غير عامرة ، وقد هجرها أكثر سكانها (٤) ، لأنها تقع في منطقة ضحلة
الصفحه ١٠٧ : ) ، والباهين التي وصفها ابن
__________________
(١) ابن الفقيه /
البلدان / ٣٠.
(٢) سمي بهذا الاسم
لأن فيه
الصفحه ١١٤ : ينتبذوا في الدباء والنقير والمزفت والمقير (٤) ، وقد خصمت هذه الأواني بالنهي لأن نبيذها يصبح بعد
فترة وجيزة
الصفحه ١٢١ :
أو فلسطين ومصر ، وكان الطريق المار عبر الخليج العربي إلى العراق هو
المفضل ، لأنه أقصر الطرق وأقلها
الصفحه ١٣٦ : الجباية إلى المدينة لأنها
تزيد من قوته (٥) ، ويرى كايتاني أن قضية دخول البحرين في الإسلام ،
والحوادث
الصفحه ١٤٠ : عن الرسول حول منعه عبد القيس من الانتباذ في الأوعية المذكورة تبدو
مختلفة لأنها ليست المحرمات الأساسية
الصفحه ١٤٨ : عمرو
بن حنش بن المعلى ، ولقب الجارود لأن أبله أصابها مرض فخرج بها إلى أخواله من بكر
بن وائل فانتشر
الصفحه ١٥٥ : / ٦ /
١٢٢.
(٢) سمته العرب
بالمكعبر لأنه كان يقطع الأيدي والأرجل. الطبري / ١ ق ٢ / ٩٨٥.
(٣) في الطبري
الصفحه ١٦٣ : : دراسات في الفرق
والعقائد الإسلامية : ٦٦ ـ ٧٦ ، مطبعة الإرشاد ، بغداد ١٩٦٧ ، ولم أفصل في نشأتهم
لأنها