الصفحه ١١٩ : كان ذلك بسبب قلة النقود عند السكان.
التجارة مع البصرة :
كانت الأبلة
ميناء العراق الرئيسي ، وفيه
الصفحه ١٢٠ : (١) ، وكانت الخط تستورد الحديد من فارس (٢) ، كما كان التجار الفرس يأتون إلى البحرين بتجاراتهم
ويشتركون في سوق
الصفحه ١٢٤ : التجار على ركوب البحار لها ، ولكنهم كانوا يسيرون سفنهم
بالقرب من سواحل البحرين ، أو ينزلون السلع في
الصفحه ١٥٥ :
يسلم ، بدليل عدم إشارة المصادر الإسلامية إلى دور قام فيه في الدفاع عن
الإسلام ضد المرتدين الذين
الصفحه ١٦٥ :
ولا بد أن
هؤلاء الخوارج اختاروا اليمامة لإدراكهم بأن الأوضاع في اليمامة تلائم مجيء
الخوارج إليها
الصفحه ١٧١ : في اليمامة ، وأنها اعتمدت على بكر وحنيفة (٢) ، وأن أهل البحرين لم يؤيدوا الخوارج في هذه المرحلة
مما
الصفحه ١٧٢ :
أن الوضع العام في الدولة الإسلامية كان مساعدا للنجدات لتوسيع نفوذهم ،
فالانقسامات والمشاكل
الصفحه ٢٩ :
وحنيذ اليوم
قرية معروفة غرب الاحساء ، شمال شرقي الضبطية ، ويمر بها فرع من درب العرعرى وقد
عمرت في
الصفحه ٥٩ : من مناطق سكناهم أوال إذ كان فيها بنو معن (٢) ، والقطيف مع عبد القيس (٣).
وفي عام ٦٧ ه
سار نجدة بن
الصفحه ٧٠ :
وفي هجر أسقفية
ورد ذكرها لأول مرة في المجمع النسطوري الذي عقد سنة ٥٧٦ م وقد حضره إسحاق أسقف
هجر
الصفحه ٧١ : (٢) ، ويذكر بنيامين التطيلي في رحلته عام ٥٦٩ ه أن في
القطيف نحو خمسة آلاف يهودي (٣) ، وهي مبالغة ظاهرة. ويظهر
الصفحه ٧٢ :
لا تؤكل ذبائحهم ولا تنكح نساؤهم (١) ، ولا بد أن معظم معتنقي هذه الديانة من الفرس المقيمين
في
الصفحه ٨١ :
هجر (١) ، والصفا اليوم قصبة المبرز في الاحساء (٢).
الزارة :
وهي ميناء على
الخليج العربي قريبة
الصفحه ٨٤ :
الحضرمي في خلافة عمر بن الخطاب عام ١٣ ه (١).
الغابة :
وهي مدينة
بالبحرين ، كان يقطن فيها بعض
الصفحه ١٣٦ : ثابتة لا تقبل الشك ، كما أنه توجد قناعة ثابتة بأن هناك بعض
الجماعات في البحرين كانوا يدافعون عن الإسلام