الصفحه ١٢٢ : وصدر الإسلام ، قال الأعشى (٢) :
لها أرج في
البيت عال كأنما
ألم به من
تجر دارين
الصفحه ١٣٥ :
رسول الله (١) فأسلم معه جميع العرب وبعض العجم (٢).
أما أهل الأرض
من المجوس واليهود والنصارى
الصفحه ١٣٦ : في حياة الرسول (٢) ، ويتبين من كتاب (٣) الرسول إلى المنذر أنه ارتبط بالنبي لعوامل سياسية وذلك
الصفحه ١٣٨ : النبي ، وقد وصلت القافلة
عام الهجرة وأسلم عمرو ، وطلب منه الرسول أن يدعو خاله الأشج إلى الإسلام ، ثم عاد
الصفحه ١٣٩ :
ويرجع كتمان
الأشج وجماعته إسلامهم عند خروجهم من هجر إلى خوفهم من مشركي اليمامة وتميم ،
وتشير
الصفحه ١٤٢ :
ما بلغني من تسمية من وفد على النبي صلى الله عليه وسلم في وفد عبد القيس» (١) ، ويذكر النووي أن
الصفحه ١٤٥ :
وعمرو بن سفيان (١) ، وذكر من أسماء الوفد أيضا جابر بن عبد الله بن جابر
العبدي (٢).
وذكرت المصادر
الصفحه ١٥٣ : أملاكها في شمال
افريقية وأوروبا ، تحكم آسيا الصغرى وبلاد الشام ، أي في الأطراف الشمالية الغربية
من الدولة
الصفحه ١٥٧ :
الفرس اعتمدوا في هذه الإدارة على العرب أيضا ، فكان والي البحرين عند ظهور
الإسلام المنذر بن ساوى من
الصفحه ١٥٨ : عليه وسلم أرسل
عدة كتب (٢) كل منها إلى مجموعة معينة في البحرين وإلى عدد من كبار
رجالها (٣).
الإدارة
الصفحه ١٦٤ : ، وانقسم العالم الإسلامي نشط الخوارج من جديد
، وحاولوا الاتصال بابن الزبير ومناصرته ، ثم اختلفوا معه
الصفحه ١٨١ :
جواثا (١) ، في سنة ٧٢ ه (٢) وذلك بعد حادث الاعتداء على حياته وخوفا من بني حنيفة
الذين كانوا
الصفحه ١٨٧ : .
٢ ـ الروح
القبلية (العصبية القبلية) : نظرا لما للبحرين من حضارة ، وشعور عبد القيس
بالمخاطر التي تهددهم من
الصفحه ١٩٣ : العبدي بالبحرين وكتب إليه كتابا فيه :
بسم
الله الرحمن الرحيم : من محمد رسول الله إلى المنذر بن ساوى
الصفحه ١٩٤ :
ثم كتب الرسول
إلى المنذر بن ساوى كتابا آخر هذا نصه :
«بسم الله الرحمن
الرحيم :
من محمد رسول