الصفحه ١٨٣ : المتأخرة ، فجميع الثورات في تلك الفترة قام بها رجال من عبد القيس ، وقد
حملت ثورات الخوارج المتكررة من عبد
الصفحه ١٩٠ :
الذين أعطوهم بعض الأمل بما كانوا ينادونه من مساواة بين المسلمين ، وكانوا
يعطونهم العطاء (١).
إن انتها
الصفحه ١٩٥ : (٣) ، فإنه من ينصح فإنما (٤) ينصح لنفسه ، وأنه من يطع رسلي ويتبع أمرهم فقد أطاعني
، ومن نصح لهم فقد نصح لي
الصفحه ٩ :
من كتبهم جميعا إلا ما نقله عنهم الكتاب المتأخرون وخاصة الطبري والبلاذري
والجاحظ ، فأما الطبري
الصفحه ١٤ :
الصحابة» لابن حجر العسقلاني (ت ٨٥٢ ه) ففي هذا الكتاب تراجم مفصلة عن
المسلمين الأولين مستقاة من
الصفحه ١٦ :
والمؤانسة للتوحيدي المتوفي سنة ٤١٤ ه. إن المصادر الأدبية على العموم هي قيمة
المادة ، ولكن كثيرا من المواضع
الصفحه ٢٠ : الخليج العربي وتدخل فيها
كاظمة.
أما الفاصل
بينها وبين عمان فهو مدينة جرفار (٣). وقد اعتبروها من العروض
الصفحه ٢٤ : (٣) :
لكانوا كركن
من عماية منهم
منيع الذرى
صعب على المتظلم
وصفه البكري
بأنه ضخم
الصفحه ٤٢ : تزال معروفة الاسم قرب متالع والنجبية ، ويمر
منها درب العرعري (٤).
مياه
بطن غر : يقع شمال
الأجواف
الصفحه ٤٣ : : وصفها الأصمعي بأنها مائة ، وفيها حصن (٥) ، وهي اليوم في الشمال الشرقي من النعيرية شمال
الاحساء.
مياه
الصفحه ٥٠ : منها ، ونزلوا أهم مدنها.
وقد احتفظت عبد
القيس بهذه المواضع حتى ظهور الإسلام (٣). وقد ذكرت مناطق أخرى
الصفحه ٥٤ : السياسية وتطلب منه ذلك أن يحارب العشائر التي انضمت إلى
الإسلام ، فكان موقفه بذلك معاديا للإسلام واعتبر من
الصفحه ٥٥ :
عز ومياهه ثباآت وكنهل (١) ، ووادي الستار بما فيه من قرى ومياه ، لإفناء سعد
ولامرىء القيس بن زيد
الصفحه ٥٧ : الفارسي (٦) ، وذكرت المصادر البيضة بالصمان لبني دارم (٧) ، وأخاشب الصمان لبني تميم (٨) دون أن تحدد من منهم
الصفحه ٦٢ :
منها القطيف (١) ، والزارة (٢) ، والغابة (٣) ، غير أن العلاء الحضرمي قضى على حركتهم ، ولم نعد نسمع