الصفحه ٣٧ :
تاروت : وصفها أبو الفدا بأنها بليدة في شرق القطيف ، بينهما
نصف مرحلة من المياه الضحلة ، وتظهر
الصفحه ٤٤ :
فتقع شمال القرعاء (٤) ، وتسمى اليوم اللصافة (٥) وهي من النحائت الحجرية القديمة ، ويبلغ طولها ٣٥ باعا
الصفحه ٤٩ : من القرى والعشائر ، ويرجع
ذلك إلى توفر المياه فيها ، وخصوبة أرضها ، ووقوعها على البحر ، وكانت في
الصفحه ٥١ : أضعاف قرى بني محارب (٢) ، كما ذكر من منازلهم قطر (٣) ، وجبلة (٤).
وذكرت المصادر
لبني محارب عددا كبيرا
الصفحه ٥٩ : من مناطق سكناهم أوال إذ كان فيها بنو معن (٢) ، والقطيف مع عبد القيس (٣).
وفي عام ٦٧ ه
سار نجدة بن
الصفحه ٦٦ :
بين من أقبل على النصرانية من العرب (١).
وقد انتشرت
النصرانية في ربيعة حتى أوشكت أن تشمل كل
الصفحه ٧١ :
يدفعون الجزية (١) ، وأبقاهم الخليفة عمر بن الخطاب (رضي الله عنه) عندما
أخن اليهود من جزيرة العرب
الصفحه ٨٣ : ، واستولى المسلمون على ما في معسكرهم من أمتعة وأسلحة وذلك في عام ١٢ ه (٣) ، وقد قتل المنذر بن النعمان بن
الصفحه ١٠٦ :
ومن المحاصيل
الزراعية الأخرى الموز والأترج والرمان والتين في هجر وأوال (١) ، ويعد التمر من
الصفحه ١١٤ : مسكرا (٥).
التجارة :
أـ التجارة الداخلية :
ذكرت المصادر
وجود عدد من الأسواق التجارية التي يعود
الصفحه ١١٦ :
وفي البحرين
كذلك عدد من الأسواق المحلية الصغيرة لسكان المدينة أو لأفراد العشيرة ، وذكرت
المصادر
الصفحه ١٢٣ : حنبل يروي بسند عن محمد «فذكر قصة فيها قال فلما قدم خير عبد الله بين ثلاثين
ألفا وبين آنية من قضة ، قال
الصفحه ١٤٨ :
وفرسانهم (١).
وبعد رجوع
الأشج إلى البحرين من وفادته ذهب إلى البصرة حيث استقر فيها (٢) ، أما عمرو
الصفحه ١٦١ : البحرين ، وفي أماكن أخرى من جزيرة العرب ، ولا ريب أن المقصود
بالمنبر المكان الذي تقام فيه الجمعة ، ويتفق
الصفحه ١٧١ :
بأهله (١) ، وهكذا اتسع سلطانه إلى جزء كبير من البحرين والخط.
يتبين مما مر
أن حركة الخوارج بدأت