الصفحه ١٦٨ : وزعت ، وقد نصح نجدة الخوارج بأن يردوا العبيد الذين
وزعهم عليهم أبو طالوت من قبل إلى الأرض لاستثمارها
الصفحه ١٧٥ : (١).
ثم توجه نجدة
إلى الطائف فبايعه عاصم بن عروة بن مسعود الثقفي عن قومه ، ثم سار إلى تبالة (٢) وعاد منها
الصفحه ١٧٦ :
وكان له أثر بيّن في تصدع كيانهم وظهور جبهات المعارضة ، وكان نجدة ضحية
لذلك ، وهذا أيضا كان من
الصفحه ١٧٩ :
وقد استغل
أعداء الخوارج الخلاف بين نجدة وأتباعه وما نتج عنه من ضعف وانقسام في صفوفهم ،
فثاروا على
الصفحه ١٨٥ :
وفي سنة ٨٦ ه (١) ثار بالبحرين مسعود بن أبي زينب المحاربي من عبد القيس (٢) فهرب عاملها الأشعث بن
الصفحه ١٨٩ :
ويمكن تقسيم
الموالي إلى قسمين :
موالي
العتاقة : وكانوا في
الأصل من العبيد إلا أنهم تحرروا من
الصفحه ١٩٩ : «من محمد رسول الله إلى الأكبر بن عبد القيس : أنهم آمنون بأمان
الله ، وأمان رسوله ، على ما أحدثوا في
الصفحه ٦ : اللؤلؤ خاصة ، فضلا عن التمور وخاصة في هجر ، وقد اتخذ
المسلمون البحرين قاعدة هاجموا منها سواحل فارس في زمن
الصفحه ١٠ : قد انفرد بها ، وفيه أيضا معلومات مهمة عن الإدارة. وقد
استمد البلاذري معلوماته من المؤرخين المسلمين
الصفحه ٢١ : فيها كثير من الأملاح (٢) ، وتذكر المصادر العربية الوسيطة من السباخ لعباء بحذاء
القطيف على الساحل ، فيها
الصفحه ٢٢ :
أ ـ الكثبان الرملية والصحارى :
هناك كثبان
واسعة من الرمال ، وهي من أعظم العوارض الطبيعية في
الصفحه ٢٥ : الشمال الشرقي من الشيطين (٣) ، ولا تزال معروفة ممتدة من الغرب إلى الشرق من طرف
الشيط الشرقي ـ الشيط
الصفحه ٣٠ : على تميم (٣).
والشيطان
معروفان يقعان في الدبدبة (الدو) (٤) ، في الشمال الغربي من الاحساء ، ويسميان
الصفحه ٣٤ : ، والضبي (٣).
المصانع : وهي أماكن في أرض صلبية كالأحواض يجتمع فيها ماء
المطر (٤) ، ومنها مصنعة الخمة التي
الصفحه ٣٦ :
أميال ونصفا ، وهي غنية بالآبار والعيون ، وبها كثير من أشجار النخيل (١).
وأوال اليوم
إحدى جزر