الصفحه ١٨٨ :
حرية التصرف في بلادهم بحيث لا يخضعون لسلطان يفرض عليهم.
٥ ـ ولا ريب أن
عددا آخر من عبد القيس
الصفحه ٨ :
ولا بد لمن يبعثها من الرجوع إلى مصادر عديدة ومتنوعة منها التاريخية ، ومن
المعلوم أن أهم المؤرخين
الصفحه ١٢ : مما أوردته المصادر المتقدمة مضيفا إليها معلومات مهمة استمدها من مصادر
مفقودة الآن.
ومن كتب
الجغرافية
الصفحه ١٣ :
ما لعبته من دور في الحياة أو جاؤوا بتفاصيل عن رجالها وهي أمور يمكن
إكمالها من كتب التراجم. وأقدم
الصفحه ٢٩ :
وحنيذ اليوم
قرية معروفة غرب الاحساء ، شمال شرقي الضبطية ، ويمر بها فرع من درب العرعرى وقد
عمرت في
الصفحه ٣٣ :
وتبدأ الهضبة
من منطقة الجريبة والوريعة شمالا عند خط العرض ٢٧ شمالا حتى واحة يبرين جنوبا
الصفحه ٣٨ :
قطر : وصفها الأزهري بأنها قرية من أعراض البحرين على سيف
الخط بين عمان والعقير (١) ، وكانت قطر مركز
الصفحه ٤١ : بالماء العذب ، يرده السكان ، ويظهر أن مجرى العين كان
يتجه غربا ويسقي الأراضي الواقعة في الجهة الغربية من
الصفحه ٧٢ :
لا تؤكل ذبائحهم ولا تنكح نساؤهم (١) ، ولا بد أن معظم معتنقي هذه الديانة من الفرس المقيمين
في
الصفحه ٩٠ :
الاحساء (١) :
من مدن البحرين
، تقع على مرحلة من الساحل (٢) ، وتبعد عن هجر ميلين (٣) ، وهي في
الصفحه ١٠٨ : ومثمرة (١).
وتزرع في
البحرين أيضا الكروم وخاصة في جزيرة تاروت التي تنتج أنواعا جيدة من العنب
الصفحه ١٢٠ :
التجارة مع فارس : ـ
يذكر البكري أن
البحرين تجلب الميرة من فارس ، وتصدر إليها التمر والدبس
الصفحه ١٢٧ : بين الإحساء والبصرة ١٥٠ فرسخا (٣).
والراجح هو ما
ذكره الاصطخري ، وأن هذه الاختلافات في المراحل هي من
الصفحه ١٣٠ :
ويذكرنا صرى
خسرو أن المسافة من اليمامة إلى الحسا أربعين فرسخا (١) ، ويذكر أبو الفدا أن الحسا
الصفحه ١٦٦ :
٦٤ ه ، تبنى آراء متطرفة منها أن التقية غير جائزة مستدلا بقوله تعالى : (إِذا فَرِيقٌ مِنْهُمْ