الصفحه ١١٠ :
استعمالها في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم وبعده ، في الحجاز وفي العراق
، ووصفت بأنها ثياب
الصفحه ١٢٤ : التجار على ركوب البحار لها ، ولكنهم كانوا يسيرون سفنهم
بالقرب من سواحل البحرين ، أو ينزلون السلع في
الصفحه ١٣٦ : الاتصال بين
النبي صلى الله عليه وسلم وبعض أهالي البحرين ، وإرسال الممثلين والوفود ، وتحصيل
الضرائب حقيقة
الصفحه ١٤٢ :
ما بلغني من تسمية من وفد على النبي صلى الله عليه وسلم في وفد عبد القيس» (١) ، ويذكر النووي أن
الصفحه ١٤٧ : ء الوفد الحقيقيين سيما وأن الوفادة يترتب عليها
مجد ومفاخرة ومكاسب ، ولكن من الصعب أن نميز أعضاء الوفد
الصفحه ١٦١ : ، وإلى تبدل أحوال البحرين.
لقد اقتصرت
المصادر على تعداد هذه الأماكن دون الإشارة إلى أصنافها الإدارية
الصفحه ١٦٤ :
وقد قام أحد رجالهم باغتياله (١).
وقد أدّى تأييد
أهل الكوفة للإمام علي ومناصرتهم العلوية ، وكذلك
الصفحه ١٧٨ :
مسمع بعشرة آلاف درهم (١) ، فنقموا عليه لأنه يمنع المال عن ذوي الحاجة منهم (٢) ، وهذا يظهر تمسك
الصفحه ١٨٦ : إلى البصرة أيضا ، ولا بد أن يكون هذا دليلا على
شعورهم بأن أوضاع البصرة تلائمهم ، وبأن لهم من يسندهم
الصفحه ١٨٧ : جراء كساد تجارتهم ، وعدم حصولهم على العطاء حيث إن
الأموال كانت ترسل إلى البصرة التي توزع العطاء على
الصفحه ١٩٣ :
الملحق الأول
رسائل الرسول صلى
الله عليه وسلم إلى
البحرين
يروي الواقدي
بسند عن أبي بكر بن
الصفحه ٢٠٥ : . في سنة ١٠١ ه خلع يزيد بن المهلب يزيد بن عبد الملك
واستحوذ على البصرة وبايعه الناس فولى على البحرين
الصفحه ١١ : وجغرافية قديمة. والمسالك والممالك لابن خرداذبة
(ت ٣٠٠ ه) ، وقد اعتمد عليه قدامة (ت ٣٢٠ ه) في كتابه الخراج
الصفحه ١٢ : بفترات
متأخرة عن الفترة التي تتناولها رسالتنا.
إن المصادر
الجغرافية على العموم قيمة المادة ، ولكن يبدو
الصفحه ١٦ :
والمؤانسة للتوحيدي المتوفي سنة ٤١٤ ه. إن المصادر الأدبية على العموم هي قيمة
المادة ، ولكن كثيرا من المواضع