الصفحه ١٦٣ : ، فالخوارج في أصل نشأتهم هم الذين خرجوا
على الإمام علي (رض) عند قبوله التحكيم في صفين وهم لا يقرون بالتحكيم
الصفحه ١٦٥ : ه
اختار خوارج اليمامة أبا طالوت رئيسا لهم على أن يكون لهم حق إبداله ومبايعة من هو
أفضل منه عندما
الصفحه ١٧٦ : إلى نجدة يدعوه إلى طاعته وبيعته
على أن يهدر له ما أصاب من الدماء والأموال ، وأن يوليه اليمامة وما
الصفحه ١٧٧ :
٥ ـ وكلم نجدة
في رجل فأعطاه فرسا فاتهموه بأنه يعطي على الشفاعة ، وهذا أيضا كان من عوامل
الاختلاف
الصفحه ١٨١ :
جواثا (١) ، في سنة ٧٢ ه (٢) وذلك بعد حادث الاعتداء على حياته وخوفا من بني حنيفة
الذين كانوا
الصفحه ١٩٧ :
كتاب الرسول صلى الله عليه وسلم إلى أهل البحرين : ـ
يروى البلاذري
عن عباس بن هشام عن أبيه عن
الصفحه ١٠ : عليه
الطبري كما يتجلى ذلك من الإطلاع على رجال السند في كلا الكتابين أو على ما
يرويانه إلا أن البلاذري
الصفحه ١٣ : مصادر أقدم يذكرها في الغالب
كالواقدي ، وأبي معشر وقتادة ، وقد صنف تراجمه على أساس أسبقية اتصالهم
الصفحه ١٤ : مصادر بعضها مفقود الآن ، على أن معلوماته ليست موثقة
تماما.
وتحوي كتب
التراجم المذكورة معلومات قيمة عن
الصفحه ٢٨ :
ونخيل (١) ، وذكر الأزهري إنها ركية عذبة الماء غزيرته (٢) ، وفي نطاع استولى بنو تميم على أموال كسرى
الصفحه ٣٨ :
قطر : وصفها الأزهري بأنها قرية من أعراض البحرين على سيف
الخط بين عمان والعقير (١) ، وكانت قطر مركز
الصفحه ٤١ :
العين سوى فوهتها التي تقع في شرق مسجد المدينة الذي يقع في وسط جواثا على
مسافة ٢٢٠ خطوة ، وهي مليئة
الصفحه ٦٧ : في فارس
تنعكس على بيت قطرايا ، ففي سنة ٥٢٤ ـ ٥٣٧ م شملت عمليات التصفية التي قام بها
الجاثليق «اليشاع
الصفحه ٧٧ :
السواحل الإيرانية المقابلة لهم ، وسيطروا على ابرشهر ، وسواحل اردشيرخرة (١) ، وأسياف فارس
الصفحه ٩١ : بن أبي سعيد الجنابي
عام ٣١٤ ه ، واطلق على المدينة الجديدة اسم المؤمنية ، ولكن المدينة القديمة